21 / 12 / 2013, 39 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه قال ابن جرير : وفي هذه السنة - يعني السنة الأولى من الهجرة - زيد في صلاة الحضر فيما قيل ، ركعتان ، وكانت صلاة الحضر والسفر ركعتين ، وذلك بعد مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة بشهر ، في ربيع الآخر لمضي اثنتي عشرة ليلة منه . وقال : وزعم الواقدي أنه لا خلاف بين أهل الحجاز فيه . قلت : قد تقدم الحديث الذي رواه البخاري ، من طريق معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : فرضت الصلاة أول ما فرضت ركعتين ، فأقرت صلاة السفر ، وزيد في صلاة الحضر . وروي من طريق الشعبي ، عن مسروق ، عنها . وقد حكى البيهقي عن الحسن البصري ، أن صلاة الحضر أول ما فرضت ، فرضت أربعا . والله أعلم . وقد تكلمنا على ذلك في تفسير سورة النساء عند قوله تعالى وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة [ النساء : 101 ] الآية . البداية والنهاية لابن كثير
twg td .dh]m wghm hgpqv v;ujdk
|
| |