14 / 12 / 2013, 50 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قوله : ( وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة ، وعدد من يدخل النار ، جملة واحدة ، فلا يزاد في ذلك العدد ولا ينقص منه . وكذلك أفعالهم فيما علم منهم أن يفعلوه ) . ش : قال الله تعالى : إن الله بكل شيء عليم ( الأنفال : 75 ) . وكان الله بكل شيء عليما ( الأحزاب : 40 ) . فالله تعالى موصوف بأنه بكل شيء عليم أزلا وأبدا ، لم يتقدم علمه بالأشياء جهالة . وما كان ربك نسيا [ مريم 64 ] . وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال : كنا في جنازة في بقيع الغرقد ، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقعد وقعدنا حوله ، ومعه مخصرة ، فنكس رأسه فجعل ينكت بمخصرته ثم قال : ما من نفس منفوسة إلا وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار ، وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة ، قال : فقال رجل : يا رسول الله ، أفلا نمكث على كتابنا وندع العمل ؟ فقال : من كان من أهل السعادة فسيصير إلى عمل [ أهل ] السعادة ، ومن كان من أهل الشقاوة فسيصير إلى عمل أهل الشقاوة . ثم قال : اعملوا فكل ميسر لما خلق له ، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة ، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة ، ثم قرأ : فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى ( الليل : 5 - 10 ) [ ص: 318 ] . خرجاه في الصحيحين . شرح العقيدة الطحاوية
ugl hggi H.gh fHig hg[km ,Hig hgkhv
|
| |