13 / 10 / 2013, 01 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,314 [+] | بمعدل : | 31.11 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19375 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام احبتي في الله في رؤية البيت الحرام لابن القيم ولما رأت أبصارهم بيته الذي قلوب الورى شوقًا إليه تضرم كأنهم لم ينصبوا قط قبلهُ لأن شقاهم قد ترحل عنهم فللهِ كم من عبرةٍ مُهراقة وأخرى على آثارها لا تقدم وقد شرقت عين المحب بدمعها فينظر مـن بين الدموع ويسجم إذا عاينته العين زال ظلامها وزال عـن القلب الكئيب التألمُ ولا يعرف الطرف المعاين حسنه إلى أن يعود الطرف والشوق أعظم ولا عجب من ذا فحين أضافه إلى نفسه الرحمـن فهـو المعظم كسـاه من الإجلال أعظم حلة عليها طراز بالملاحة معلم فمـن أجلِ ذا كل القلوب تحبه وتخضع إجـلالا له وتعظم
td vcdm hgfdj hgpvhl ghfk hgrdl
|
| |