أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لغة النبات الحديث الخفي كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 30 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 30 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالباري الثبيتي 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ علي الحذيفي 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: 163 موت أبي أمامة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 29 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 29 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طهلب بن مترك مشاركات 1 المشاهدات 851  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 28 / 01 / 2013, 15 : 06 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طهلب بن مترك
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 16 / 02 / 2010
العضوية: 31027
المشاركات: 246 [+]
بمعدل : 0.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 207
نقاط التقييم: 13
طهلب بن مترك is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طهلب بن مترك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
السلام عليكم ورحمة الله.
إخوتي الكرام؛ نودّ في هذه الكلمة أن نستعرض دوافع الصراع في مالي والتوقعات المستقبليّة لها وواجبنا تجاهها.
بداية؛ مالي من حواضر الإسلام العريقة، أنشأت فيها جامعة " تمبكتو" الإسلاميّة قبل حوالي تسعمائة عام، فتعد بذلك من أقدم جامعات العالم.
عاشت مالي في ظل دول مسلمة لقرون منها مملكة "السنقاي" التي تحالف سلطان المغرب مع اليزابيث الأولى ملكة بريطانيا لغزوها عام (1591ميلادي) فدمّروا حضارتها، واستعبدوا أهلها وعلماءها مثل: "أحمد بابا التمبكتي"، وما لا يعرفه الكثيرون أن عددًا ممن استعبدهم الغرب الصليبيّ قصرًا في مالي ودول إفريقيا الأخرى كانوا خريجيّ جامعات وعلماء مسلمين مثل: "عمر بن سعيد السنقالي" المتوفي عام: (1864 ميلادي) والذي لا تزال له صورٌ في الأرشيف التاريخيّ الأمريكيّ.
بعد ذلك احتلّت فرنسا مالي في أواخر القرن التاسع عشر ومارست فيها جرائمها ولم تدعها إلا بعد أن زرعت فيها نظامًا عميلاً تضمن به استمرار سيطرتها على مالي ونهب ثرواتها.
وقد قامت الأنظمة المتعاقبة بقهر أبناء الشعب المسلم، خاصة الطوارق والعرب المتوزعين على شمال مالي وفي الدول المجاورة، فقامت حركات تحرريّة تطالب بحكم ذاتي وبتحسين الأوضاع المعيشيّة لكن هذه الحركات لم تكن إسلاميّة الطابع مما جعل المجتمع الدولي ينهج معها أسلوب الاحتواء والدعوة إلى المفاوضات مع الحكومة المركزيّة وتعليقها بوعود لا تلبث أن يظهر زيفها.
ثم ظهرت صحوة إسلاميّة في أوساط الطوارق، وظهرت جماعات اتضحت رؤيتها، وعلمت أن لا خلاص لها إلا بتطبيق الشريعة التي تجمع أبناء العرقيّات على كلمة سواء، وتحرر البلاد من التبعيّة لفرنسا ومن فساد واضطهاد الحكومات المركزية العميلة وتحقق للمسلمين خير الدنيا والآخرة، من هذه الجماعات جماعة: "أنصار الدين" بقيادة: "إياد غالي" حفظه الله والذي كان قد جرّب الطرق الدبلوماسيّة وعمل من قبل قنصلاً لدولة مالي بالسعودية ثم اعتزل هذه الطرق وأسّس جماعة: "أنصار الدين" والتي تحالفت معها جماعات إسلاميّة أخرى بالرؤية التحرريّة ذاتها.
أدبيات جماعة "أنصار الدين" تتسم إخواني بنقاء منهج وتوازن وحكمة ورحمة وثبات وواقعيّة تنمّ كلها عن وجود علماء أكابر في هذه الجماعة، وعن وجود مشروع حضاريّ متكامل لديهم على الرغم من قلّة الموارد، يظهر ذلك بجلاء في المقابلات مع "سند ولد بو عمامة" المتحدّث الرسمي باسم الجماعة حيث نصّ على أن من أهداف جماعة "أنصار الدين":
- بناء المشروع الإسلاميّ، واستئناف الحياة الإسلاميّة في الأرض التي تحت أيدينا في شتّى مجالات الحياة.
- والتركيز على الجوانب الملحّة كمجال القضاء الشرعيّ والتعليم والدعوة والإرشاد.
- وتربية الأجيال على الخلق الإسلامي.
- وتصحيح عقائد المسلمين وأعمالهم، وحمايتهم من دعاة الكفر والضلال.
- وبسط الأمن والأمان في الحواضر والبوادي.
- وسدّ الحد الأدنى من احتياجات الناس المعيشيّة.
- وإشراك الناس في صناعة هذا المشروع، واقناعهم بأن المساهمة فيه عبادة مفروضة لا مناص للمسلم من أداء ما يطيق منها.
هنا إخواني نبدأ بفهم لماذا يتعامل المجتمع الدولي بهذا العنف والدمويّة ورفض الحوار مع جماعة "أنصار الدين" وحلفائها.

وزير الداخلية البريطاني السابق: "تشارلز كلارك" في كلمته حول الإرهاب في: "Heritage Foundation" في واشنطن، في: (5/10/2005) قال: "إن ما يحرّك هؤلاء الإرهابيين هو الأفكار، إن الحركات التحرريّة التي نشأت في كثير من أنحاء العالم بعد الحرب العالميّة الثانية قامت على أفكار سياسيّة مثل الاستقلال والمساواة وحرية التعبير، إن مثل هذه الطموحات قابلة للتفاوض وقد تمّ التفاوض على كثير منها بالفعل.
لكنّ ما لا يتحمّل ولا يقبل التفاوض -بتعبيره: "What can not be negotiated" - هو إعادة الخلافة.
ما لا يقبل التفاوض هو فرض الشريعة.
ما لا يقبل التفاوض هو عدم المساواة بين الجنسين -طبعًا هذه مبررات كاذبة يزجون بها في كل مقام-
ما لا يقبل التفاوض هو منع حرية التعبير، إن هذه القيم هي من أسس حضارتنا، وهي ببساطة غير قابلة للتفاوض".
مثله تمامًا قال رئيس الوزراء الفرنسي بعد الحملة الحالية قال: "نتفاوض مع من؟ مع إرهابيين استقرّوا في شمال مالي، يفرضون قانون الشريعة، يقطعون الأيادي ويدمرون مبانٍ معتبرة من التراث الإنسانيّ؟! -يقصد الأضرحة التي تعبد من دون الله-.
طبعًا إخواني؛ ما عاد عاقل يغترّ بحرص المجتمع الدوليّ على حقوق المرأة، وهي ينتهك عرضها في سوريا لسنتين، وحرصه على حريّة التعبير بينما يذبح السوريّ بالسكاكين لهتافات هتف بها، ويشوى مسلموا بورما ويقطّعون.
إذًا فالمسألة ببساطة؛ أنّ المجتمع الدولي لا يتحمل أبدًا فكرة تطبيق الشريعة في أيّ مكان في العالم، هذه فكرة غير قابلة للنقاش ولا للتفاوض، إذ أنها تعني ظهور نموذج مشرق تتعطّش له البشريّة التي عانت طويلاً من استعباد الرأسماليّة وجشعها، تعني إبطال سحر الآلة الإعلاميّة التي عملت طويلاً على تشويه مفهوم الشريعة.
إخواننا في "أنصار الدين" كانوا إذا ما دخلوا منطقة نشروا فيها الأمن، ورحموا الناس، وأوقفوا الضرائب والاستغلال ووزعوا الموارد بتساوٍ، وحفظوا لأهل الأديان الأخرى حقوقهم، وآثروا الضعفاء على أنفسهم.
نجاح هذا النموذج بأرض مالي يتيح للشعوب المجال أن تقارن بالأنظمة الوضعية التي أفلست إنسانيًّا وجرّعت البشريّة الويلات، ويحرم الغرب من سرقة ثورات البلاد، كذلك الأنظمة العربيّة لا تتحمل نجاح هذا النموذج الذي سيصبح نبراسًا ومثالاً يحتذى للشعوب الباحثة عن الكرامة، وسيكشف زيف فتاوى ولاة الأمر ومرحلة الاستضعاف والمصلحة والمفسدة وليس بالإمكان أفضل مما كان.
لذا فقد أوغلت هذه الأنظمة في الخيانة والتواطؤ مع فرنسا ضد "أنصار الدين"، فالمسؤولون في دول المسلمين الثريّة الذين كانوا يهدرون الأموال بسفاهة بينما يموت مسلمو مالي وغيرها جوعًا، انتبهوا أخيرًا إلى وجود هؤلاء الجوعى على الخارطة فقدّموا أموالاً لا لدعمهم بل لإعانة فرنسا على قتلهم وإراحتهم من الجوع.
المجتمع الدولي الذي أشرف على نزع فتيل الثورات في مصر وتونس وليبيا وأشرف على انتخاباتها الديمقراطية، لأنه يعلم أنها ستُفني أعمار الشعوب في دهاليزها، ولن تحررهم من العبوديّة للغرب، هو ذاته الذي تحرك بعنف ودمويّة ورفض للتفاوض في مالي كما فعل من قبل في أفغانستان والصومال، إذ هذه البقاع جميعًا تريد تطبيق الشريعة.
المتحدث باسم "أنصار الدين"؛ "سند بو عمامة" قال: "جماعة أنصار الدين في مرحلة تفرض عليها قبول التفاوض والبحث عن حل مع أيّ طرف له تأثير في هذه الأرض ولكن بشرط واحدٍ لا تنازل عنه وهو أن لا يكون حجر عثرة في طريق تحكيم دين الله الذي لأجله حملنا السلاح وخضنا الحرب، وما دون ذلك فإننا نقبل النقاش فيه رحمة بالناس، وإعذارًا إلى الله، ورفقًا بإخواننا المجاهدين حديثي العهد بالالتحاق، بل كانت الجماعة قد أثنت على وساطة الجزائر في المفاوضات من قبل مع أنها تعي جيدًا أن الجزائر في النهاية جزء من المنظومة الدوليّة ومنفذة لسياساتها، إلا إنّ "أنصار الدين" كانوا يبدون كل بادرة لتجنّب استعداء الأنظمة المجاورة، لكن بالنسبة للمجتمع الدولي فتحكيم دين الله ببساطة لا يقبل التفاوض.
بدأت الحرب وانسحب المجاهدون من المدن رفقًا بالناس لأن الصليبيين وأعوانهم يقصفون المدن بعشوائيّة طالما أن المجاهدين فيها، وتكرّرت المشاهد ذاتها التي رأيناها من قبل في أفغانستان والصومال ونيجيريا والشيشان كلما دخلت القوات النظاميّة مدينة كانت قد احتضنت المجاهدين نكّلت بالناس، وأعدمتهم في الشوارع، وانتهكت الأعراض عقوبة لهم على تأييدهم للمجاهدين.
لكن إخواني؛ باستعراض التاريخ الاستعباديّ الأسود للغرب في مالي، ثم اضطهاد الحكومة العميلة للطوارق والعرب، وفسادها في التعامل مع شعبها عمومًا، وبعد ما ذاق مسلمو مالي حلاوة العيش في ظلال الشريعة لبضعة أشهر فإنه لا يتوقع أن تنجح الحملة في اجتثاث المشروع الإسلاميّ في مالي، حتى لو قضت على عامة عناصر "أنصار الدين" والجماعات الإسلاميّة الأخرى، فأرحام نساء مالي -اللواتي اخترن الكرامة- ستبقى تنجب الأبطال بإذن الله، هذه منطقة جديدة للصراع بين الحق والباطل فسيبقيان يتصارعان إلى أن يزهق الله الباطل ويتفجّر بركان الإسلام بإذن الله من جديد، وفي الوقت ذاته نتوقع أن يتعرّض إخواننا في مالي لبلاء شديد يمحصّهم فإن الذهب يصفو إذا أدخل الكير.
قبل أحد عشر عامًا عندما غزا العالم "أفغانستان" ظننا كما ظن كثير من المسلمين أن الله سيحسم الأمر سريعًا بخارقة من عنده وينصر عباده في "الطالبان"، ثم إذا بالمدن تسقط والمجاهدين يؤسرون ويقتلون بالآلاف وتنشر صورًا مؤلمة كصورة مجاهد أخرجه العملاء من التحالف الشمالي من خندقه الذي تحصّن به على حدود كابل، بعد ما أطلقوا النار عليه أسفل بطنه ثم سحبوه على الأرض ونزعوا سرواله وأجهزوا عليه بنيرانهم، كانت هذه الصور صاعقة لنا؛ إذ أننا لم نكن ندرك عمليًا سنن الله تعالى في تمحيص عباده وتربيتهم واتخاذ الشهداء منهم، وبدى الأمر للكثيرين وكأنه لن تقوم لدين الله قائمة في تلك الأرض لعقود، ثم ها نحن اليوم نرى العالم يستجدي مجاهدي أفغانستان للجلوس على مائدة المفاوضات، وتجتمع مائة وتسعة وثلاثون دولة في مؤتمر "بون" قبل عام تناقش ورطتها مع المجاهدين ما بعد انسحاب القوات الدوليّة المخطط له أن يكون العام القادم، ونسأل الله العظيم أن يثبّت المجاهدين على رفض أيّ تفاوض يكون على حساب إقامة الدين.
قد يكون أكثر عناصر الطالبان قد قتل خلال هذه الأحد عشر عامًا، لكنهم أوقدوا بدمائهم شعلة التحرّر وحب الشريعة في نفوس كثير من أبناء الشعب الأفغاني.
كذلك إخواننا في مالي سيبقون بإذن الله ظاهرين على الحق لا يضرّهم من خالفهم ولا من خذلهم ولا من خانهم قد أوقدوا شعلة الشريعة والتحرّر من رقّ العبوديّة للبشر فحتى لو اختار الله عامة عباده المجاهدين لجواره فإن الشعلة التي أوقدوها لن تنطفئ بإذن الله حتى تلامس زيت الفطرة في نفوس المسلمين، وينفجر بركان العزّة ليحرق الأرض من تحت الطغم الحاكمة وأعداء الإنسايّة ومسترقيها، ويقود المسلمين إلى مجد جديد، فليختر كل منّا لنفسه مكانه من هذه الشعلة، فمن أسهم فيها بسهم خيرٍ فهنيئًا، ومن نفخ عليها ليطفئها فالله متم نوره ولو كره الكافرون، ومن وقف متفرّجًا فليعد لموقفه أمام الله جوابًا.
فلنعمل إخواني لتوضيح حقيقة هذه الحرب الصليبيّة وخيانة المشاركين فيها من بني جلدتنا، ومناصرة إخواننا الذين لهم حقٌ علينا كلٌ بما يستطيع من نصرة.
والسلام عليكم ورحمة الله.

lhgd ,augm hgpvd~m >>> ggado: Ydh] rkdfd










عرض البوم صور طهلب بن مترك   رد مع اقتباس
قديم 29 / 01 / 2013, 11 : 06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.52 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2273
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طهلب بن مترك المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جزاكـــَ اللهُ خيـــرًا
أللـهـم إغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..
وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس ألأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابًا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا..
أللهــمَ آمـيـــــــــــــن. .









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018