أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع شريف حمدان مشاركات 8 المشاهدات 1620  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 08 / 2011, 17 : 12 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام


رمضان وترويض الشهوات


الحمدُ لله رب العالمين, والصَّلاة والسَّلام على رسول الله وعلى
آله وصَحْبِه أجمعين, وبعد:

يَهِلُّ علينا شهر رمضان المبارك, فيَسْتَقْبله الناس بأعمال
كثيرةٍ؛ منها:

أعمال فاضلة: كالصيام, والقيام, وقراءة القرآن, وبر الوالدين,
وصلة الأرحام, ومُدَارسة العلم, ومُجَاهدة النفس والشيطان,
والصبر على الطاعات وإحسانها, والصَّبر على اجْتِنَاب المنكرات,
والبُعْد عنِ المُحَرَّمات, وغير ذلك منَ الأعمال التي تُقَرِّب
إلى الله تعالى، فيَصِل الصَّائم مَن قَطَعَه, ويُعْطِي مَن
حَرَمه, ويحسن إلى مَن أساء إليه, ويعفو عَمَّن ظَلَمَهُ.

ومنها الأعمال المُبَاحة: كالتجارة التي تُروج في رمضان؛ خاصَّة
وأنَّ الناس يَسْتَعِدُّون لاسْتِقبال عيد الفِطر, بالتَّوسعة
على الأهل, وعلى الفقراء, والإحسان إليهم, وذلك بِصُنوف الأطعمة,
والملابس, والهدايا, وما يحتاجه الناس, فتروج التجارة في هذا
الشَّهر الكريم.

ومنها الأعمال المُحَرَّمة: بدءًا منَ الإسراف في المُباحات
والإعراض عَن أماكن الطَّاعات, ثمَّ المشاركة والانشغال
والمُشاهدة للمُحَرَّمات, من تلك البرامج التي أعِدَّت لتُشْغِلَ
المسلم عن دينه, وتدخله في الشهوات, وتصرفه عن المساجد, فلا يسهر
في طاعة وقيام, وإنما يسهر في ما يهيج الغرائز, ويفقد أثر
الصيام, والحديث عن ذلك معروف, لا يحتاج إلى بَيانٍ أو تفصيلٍ.

والله سبحانه وتعالى يقول: {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ
عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ
تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيمًا * يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ
عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا} [النساء: 27, 28].

والميل العظيم -كما قال الطبري-: أن تُواقِعوا الفواحش,
فتَسْتَحِلُّوها كما يستحلونها.

والذين يَتَّبعونَ الشَّهوات هم الزُّناة -كما قال الكَلْبي- أو
المَجُوس, أو اليهود والنَّصارى -كما قال الطَّبَري- لكنِ الذين
يَتَّبِعُون الشَّهوات يريدون من أهل الإيمان أن يُوَافِقُوهم
على ذلك, والله يُريد أن يَتوبَ على المؤمنينَ, ويُريد أن
يُخفِّفَ عنهم, وهو أعلم بِضَعْف الإنسان.

الصِّراع واقعٌ بين أهل الشَّهوات والشَّرع الشريف, والإنسان
ضعيف, وقد امْتَنَّ الله عز وجل عليه بالشَّرع, الذي منه الصوم؛
تقويةً لِضَعْفِه, وسُمُوًّا لنفسه, وخَيْبَةً للشيطان وأهله.

فالآية الكريمة تَحْكِي صراعًا واقعًا بين أهل الشَّهَوات من
جانب, والشَّرع الشريف من جانب آخر, والإنسانُ ضعيف, وقدِ
امْتَنَّ الله سبحانه وتعالى عليه بالشَّرع؛ تقوية لضعفه,
وسموًّا لنفسه؛ لذلكَ فرَبُّ العِزَّة يقول: {يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آَمَنُوا لاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ
بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا
وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ} [النور: 21]. فمِن فَضْل الله ورحمته أنزل ذلك الشَّرع,
ومنه الصَّوم الذي يزكي الله به المؤمنين, ويُضيق مداخل
الشَّياطين, يوقي ضَعْف المؤمنينَ, ويُخَيّب كَيْد الذين
يَتَّبِعُون الشَّهوات.

إنَّ الاستغراقَ في شَهَوات الدُّنيا, ورغائب النُّفوس, ودوافع
الميول الفطريَّة, هو الذي يشغل القلب عنِ التَّبَصُّر
والاعتبار, ويدفع الناس لِلْغَرق في لُجَّة اللَّذَّة القريبة
المحسوسة, ويحجب عنهم ما هو أرفع وأعلى, ويغلظ الحس فيحرمه
مُتْعة التَّطَلُّع إلى ما وراء اللَّذَّة القريبة, ومتعة
الاهتمامات الكبيرة اللائقة بدور الإنسان العظيم في هذه الأرض,
واللاَّئقة كذلكَ بِمَخلوق يستخلفه الله في هذا الملك العَرِيض.

وَلَمَّا كانت هذه الرَّغائب, وتلك الدَّوافع, مع هذا طبيعيَّة
وفطريَّة مكلفة من قبل الباري -جَلَّ وعَلا- أنْ تُؤَدِّي
للبشريَّة دورًا أساسيًّا, في حِفْظ الحياة وامتدادها, فإنَّ
الإسلام لا يُعْنَى بِكَبْتِها وَقَتْلِها؛ ولكن بِضَبْطِها
وَتَنْظِيمِها, وتخفيف حِدّتها وانْدِفاعها, وإلى أن يكونَ
الإنسان مالكًا لها, مُتَصَرِّفًا فيها, لا أن تكونَ مَالِكَةً
له, مُتَحَكِّمةً فيه, وإلى تقويةِ رُوح التَّسامي فيه,
والتَّطَلُّع إلى ما هو أعلى.

فهذه الدعوات السَّافرة للفواحش والمنكرات, تَتَبَنَّاها دول
الغرب, فتبلغ في الفُحْش مداه, وفي الفُسوق مُنْتهاه, فكيفَ
يتخلص المسلم مِن ذلك, خاصَّة وأنَّ دول الإسلام قد مالَتْ إلى
التَّقليد ميلاً عظيمًا؟ فصارتْ تُقَلِّد تقليد العميان, وتسير
وراءهم سير الهائم الوَلْهان, ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله
العَلِيّ العظيم.

عندئذٍ؛ يَتَوَجَّه المسلم إلى رَبِّه, فهو الذي يَنقذه, ويُريد
أن يَتوبَ عليه, ويَريد أن يُخَفِّفَ عنه, يزكيه بالشرع القائل:
{إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}
[العنكبوت: 45].

وهو القائل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].

فالشَّرع يُذَكِّرنا ويُبصرنا؛ يُذَكِّرنا بِسَلَف الأمة
الأبرار, الذين دَخَلُوا الإسلام عن يقينٍ واقتدارٍ, والأمة
غارقةٌ في الشَّهوات, فحَمَاهُمُ الله بِشَرْعِه, وقَوَّاهُم
بِعِبَادَتِه, وسَدَّد خطواتهم بِفَضْله, فتَغَلَّبوا على
الشيطان وجندِه, ورَدَ الله عنهم كيده, وتدبير أعوانه وحِزْبه.

ويُبصرنا بأننا جِئْنا من بعدهم؛ فإن نحن خلفناهم بإضاعة
الصَّلاة, واتِّباع الشَّهوات, فعُقوبة ربِّ العالمين قريبةٌ؛
حيث يُسلمنا لضَعفِنا, فنَهلك في الشَّرِّ بسببِ عَمَلِنا, قال
تعالى: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ
وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم:
59]؛ أي فسوف يَلقون شرًّا, لا خير فيه. وقيل: الغَيّ: وادٍ في
جهنم.

وإن خلفناهم باتِّباع سبيلهم, والسَّير على نَهْجهم, فإن باب
الرَّحمة مفتوح, يقول سبحانه: {إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآَمَنَ
وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ
يُظْلَمُونَ شَيْئًا * جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ
الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ
مَأْتِيًّا * لاَ يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلاَّ سَلامًا
وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا * تِلْكَ
الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ
تَقِيًّا} [مريم: 60-63].

فالصِّيام ورمضان مِن أعظم رحمة الله على المؤمنينَ, في هذه
الفتن المُتلاطِمة, والأمواج العارِمة.

يقول ابن القَيِّم: وللصِّوم تأثير عجيبٌ في حفظ الجوارح
الظاهرة, والقوى الباطنة, وحمايتها من التَّخليط الجالب لها
المواد الفاسدة, التي إذا استولَتْ عليها أفسدتها, واستفراغ
المواد الرَّديئة المانعة لها من صحتها؛ فالصوم يحفظ على القلب
والجوارح صحتها, ويعيد إليها ما استلبته منها أيدي الشهوات, فهو
من أكبر العون على التقوى, كما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ
عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
[البقرة: 183]. وقال النبي : "الصوم جُنَّة"، وأمَرَ بالصِّيام
مَن اشْتَدَّت عليه شهوة النكاح, ولا قدرة له عليه, وجعله وِجاءً
لهذه الشهوة.

والمقصود؛ أنَّ مصالح الصَّوم لما كانت مشهودة بالعقول السليمة,
والفطر المستقيمة, شَرَعَه الله لعباده؛ رحمة بهم، وإحسانًا
إليهم, وحمية لهم وجنة.

إخوة الإسلام، هيا نستقبل رمضان استقبال الفاتحين الخاشعين,
فنُحِلُّه بيوتنا وقلوبنا وأبناءنا؛ امتثالاً لأمر ربنا, فتتهذب
النفوس, وتحيا القلوب, وتنتشر الأُخُوَّة والمحبة, وتَنْدَثر
الفواحش والمُنْكَرات.

هيا إِخْوة الإسلام نفرح برمضان اليوم, لنفرحَ به عند لِقَاء
ربنا.

واحْذَرْ أخا الإسلام مِن تهديدِ النبي لما أمَّن على دعاء جبريل
عندما قال: "بَعُد مَن أدرك رمضان, ولم يغفر له. قلت: آمين".

فاللهم أعنَّا ولا تُعِن علينا, واهْدِنا, ويَسِّر الهُدى لنا,
واجبر عجزنا, وسَدِّد خُطانا يا أرحمَ الرَّاحمين.

والله من وراء القصد.
الشيخ محمد صفوت نور الدين







vlqhk ,jv,dq hgai,hj










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 06 / 08 / 2011, 23 : 01 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد منير
اللقب:
مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد منير

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد منير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد منير   رد مع اقتباس
قديم 06 / 08 / 2011, 48 : 11 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,314 [+]
بمعدل : 31.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19375
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,314
بمعدل : 31.11 يوميا
عدد المواضيع : 94872
عدد الردود : 96442
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد منير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
اخي ******
محمد منير









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 26 / 06 / 2012, 44 : 02 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.65 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6801
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 9
عدد المشاركات : 65,862
بمعدل : 10.65 يوميا
عدد المواضيع : 8538
عدد الردود : 57324
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكم عمي عبد الجواد علي هذا الموضوع الطييب

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 07 / 08 / 2012, 52 : 02 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
السلام عليكم ورحمه الله
اخي ******
محمد نصر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 19 / 06 / 2014, 15 : 07 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
عمر عبدالجواد
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمر عبدالجواد

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمر عبدالجواد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور عمر عبدالجواد   رد مع اقتباس
قديم 19 / 06 / 2014, 28 : 07 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,598 [+]
بمعدل : 4.33 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2869
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
بارك الله فيك واثابك الجنة ******
الحاج عبد الجواد









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 04 / 07 / 2014, 09 : 03 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
إن لفي قلبي سروراً
بمرورك أخي ******،
الحاج
ابراهيم عبدالله
وأسأل الله لي ولك التوفيق والسداد ،
وأن يجمعنا في الفردوس ،
آمين.









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 04 / 07 / 2014, 10 : 03 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,314 [+]
بمعدل : 31.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19375
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,314
بمعدل : 31.11 يوميا
عدد المواضيع : 94872
عدد الردود : 96442
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
حبيبي
الغالي
عمر









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018