الإهداءات | |
جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تختص بالاخبار اليوميه بوجه عام لجميع الدول . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | عمر عبدالجواد | مشاركات | 2 | المشاهدات | 3352 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
25 / 04 / 2012, 17 : 02 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه آليات عمل المراقبين الدوليين أحمد حميش قائد فريق بعثة المراقبين الأممية بعد مغادرته الفندق في دمشق أمس (أ.ف.ب) بيروت: ليال أبو رحال لندن: «الشرق الأوسط» قامت القوات السورية النظامية، أول من أمس، بعملية «إعدام ميداني» لتسعة نشطاء كانوا قد التقوا وفد المراقبين الدوليين أثناء زيارتهم لمدينة حماه (وسط) الأحد بعد أن قصفت أحياء في المدينة، مما أسفر عن مقتل 45 شخصا، بحسب منظمة حقوقية. وذكرت الرابطة السورية لحقوق الإنسان، في بيان تلقت وكالة الصحافة الفرنسية نسخة منه، أن مدينة حماه «تعرضت الاثنين لحملة عسكرية وأمنية كبيرة في اليوم التالي لزيارة أعضاء لجنة المراقبين الدوليين الذين زاروا أحياء المدنية والتقوا أهاليها، الذين أطلعوهم على معاناتهم ونتائج العمليات العسكرية والأمنية التي تعرضت لها المدينة». وأضاف البيان «استهدفت القوات العسكرية أحياء المدينة بقصف شديد، وتركز القصف بشكل أساسي في حي الأربعين ومشاع الأربعين وحي البياض، وأسفر عن سقوط أكثر من 45 قتيلا و150 جريحا». وتابعت المنظمة في بيانها «ثم قامت القوات العسكرية والأمنية، بمرافقة ميليشات مدنية مسلحة موالية للنظام، باقتحام حي الأربعين ومشاع الأربعين واعتقلت الكثير من الناشطين وقامت بعمليات إعدام ميدانية بحق 9 من الناشطين قاموا بلقاء أعضاء وفد المراقبين الدوليين». وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد بأن «31 مواطنا قتلوا في إطلاق نار من رشاشات خفيفة وثقيلة من القوات النظامية السورية في حي الأربعين ومشاع الأربعين» في مدينة حماه. ووزع ناشطون أشرطة فيديو تحدثوا فيها عن «مجزرة» في حي الأربعين، وأظهر أحدها شارعا شبه مقفر فيه بقع كبيرة من الدماء. وبدت فتاتان تبكيان وهما يحملان صورة رجل قالت إحداهما إنه عمها والأخرى إنه والدها، بينما كانت امرأة أخرى تجلس أرضا تنتحب حاملة قميصا لأحد أفراد عائلتها. وأدانت الرابطة «بأقوى العبارات هذه الجريمة المروعة»، معتبرة أنها «جريمة جديدة ضد الإنسانية تضاف إلى سجل الجرائم المتكررة التي يرتكبها النظام السوري بحق المدنيين». كما تساءلت المنظمة عن «دور المراقبين الدوليين في حماية الشهود، الذين من المفترض توفير الأمان لهم وضمان عدم تعرضهم للانتقام والترهيب من قبل أجهزة الأمن السورية». يأتي ذلك في الأسبوع الثاني على بدء مهمة المراقبين الدوليين المكلفين التثبت من وقف إطلاق النار. وبلغ عدد الذين قتلوا منذ بدء تنفيذ خطة المبعوث الأممي إلى دمشق كوفي أنان، 685 قتيلا على الأقل محصلة عدد السوريين، استنادا إلى مجموع الإحصاء اليومي لعدد القتلى الذي أعلنته لجان التنسيق المحلية في سوريا، في بياناتها المتلاحقة منذ العاشر من الشهر الحالي. مائتا قتيل سقطوا في الثماني والأربعين ساعة الفاصلة عن بدء تنفيذ الخطة وسريان مهلة وقف إطلاق النار، في 12 الحالي، ليواصل النظام السوري في الأيام اللاحقة عملياته العسكرية، غير آبه بوجود المراقبين، حتى إن ناشطين سوريين أكدوا أن قوات الأمن السورية لم توقف عملية إطلاق النار في بعض المدن، حتى خلال وجود المراقبين الدوليين فيها. من جهته قال المتحدث باسم المبعوث الدولي كوفي أنان أمس إن أفراد الجيش وقوات الأمن السورية يتعرضون لمن يتحدثون مع مراقبي الأمم المتحدة بعد أن يغادر المراقبون المدينة، وأحيانا يتعرض هؤلاء الأشخاص للقتل. وقال المتحدث أحمد فوزي في تصريحات بثها تلفزيون الأمم المتحدة إن صور الأقمار الصناعية بينت أن القوات السورية لم تسحب الأسلحة الثقيلة من المدن ولم تعد إلى ثكناتها، كما ينبغي لها وفقا لخطة أنان. وتابع أن السلطات السورية «تزعم أن هذا تحقق. لكن صور الأقمار الصناعية، وتقارير يوثق في دقتها، تبين أن هذا لم يتحقق بالكامل.. وهذا غير مقبول، وسيقول المبعوث الخاص المشترك كوفي أنان هذا لمجلس الأمن اليوم (أمس) عندما يتحدث إليه في جلسة مغلقة». وأضاف فوزي: «ندعو الحكومة السورية من أجل التنفيذ الكامل لالتزاماتها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار».. وكان من المقرر أن يطلع أنان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أمس بتقريره عبر دائرة تلفزيونية مغلقة. وتابع المتحدث: «سوف نضع التحديات على الأرض، ومنها تحدي الرصد من خلال عدد قليل جدا من المراقبين، وكذلك البدء في عملية سياسية مع عدم توقف الأعمال العدائية.. لأنه يجب وقف الأعمال العدائية للبدء في عملية ذات مصداقية». وأكد فوزي أن المراقبين الأحد عشر «يدخلون المناطق التي يبرز فيها الصراع، مثل حمص وحماه، وعندما يذهبون (هناك) تصمت المدافع»، وأضاف «لدينا تقارير موثوقة أنهم عندما يغادرون، يبدأ تبادل (إطلاق النار) من جديد. وأن هؤلاء الأشخاص الذين يقتربون من المراقبين يتم التعرض لهم من قبل قوات الأمن أو الجيش السوري.. بل أيضا قد يتم قتلهم، وهو أمر غير مقبول على الإطلاق». وتابع فوزي: «نشعر والسيد أنان يشعر أننا نحتاج إلى حضور أقوى للتنقل والمرونة، والقدرة على أن تكون موجودا في معظم الأماكن في نفس الوقت. ومع 11 أو 12 مراقبا، لا يمكنك أن تكون في كل مكان، فهناك العديد من المدن التي شهدت دمارا وقتالا، ويجب أن نكون موجودين». وفي إشارة إلى القرار الذي اتخذه مجلس الأمن يوم السبت الماضي بالسماح بنشر 300 مراقب جديد، قال فوزي: «مع ما يصل إلى 300 مراقب، سوف نكون قادرين على رصد مدن أكثر، بدلا من اثنتين أو ثلاث، في ذات الوقت». وفي حين من المقرر أن يبدأ الأسبوع المقبل انتشار المراقبين الدوليين الذين سيصل عددهم إلى 300، على مراحل في سوريا، يتابع المراقبون الموجودون في سوريا راهنا، وعددهم أحد عشر مراقبا، مهمتهم في زيارة عدد من المدن السورية. وبدت لافتة أمس عودة المراقبين إلى حي مشاع الأربعين في حماه، غداة سقوط 50 قتيلا فيه، وذلك بعد يوم على مظاهرات حاشدة شهدتها حماه بالتزامن مع زيارة وفد المراقبين لها. وبعد تثبيت مراقبين اثنين في مدينة حمص التي تشهد هدوءا نسبيا منذ زيارة المراقبين إليها، أعلن المتحدث الرسمي باسم وفد طليعة المراقبين الدوليين نيراج سينغ أمس، أن «اثنين من المراقبين سيرابطان في مدينة حماه، كما هو الحال في مدينة حمص». وكان فريق المراقبين الدوليين توجه إلى حماه أمس، بينما شهدت المدينة إضرابا عاما حدادا واحتجاجا على سقوط ضحايا فيها. وبث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس صورا للمراقبين في حماه وهم يطلعون من المواطنين على ما شهدته المدينة، وتحديدا حي مشاع الأربعين. وقالت «لجان التنسيق المحلية» في سوريا إن مجموعة من قوات الأمن السورية دخلت أمس إلى منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق، وتحديدا في كفربطنا، وسقبا وحمورية، حيث «قامت عناصر الأمن بشن حملة دهم واعتقالات شرسة، عقب خروج وفد المراقبين، وطالت جميع الأهالي الذين صادفوهم». كما أكدت قيام قوات الأمن بحملة اعتقالات في حرستا بعد زيارة المراقبين إليها، وفي مدينة دوما التي جرى اقتحامها بالدبابات وباصات الأمن، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف بشكل عشوائي على الرغم من وجود المراقبين، وفق «لجان التنسيق». وأفادت لجان التنسيق بـ«استبدال هويات الجيش النظامي ولباسه الرسمي بهويات ولباس الشرطة في منطقة جسر الشغور في إدلب، وذلك تحسبا لزيارة المراقبين الدوليين إليها»، بينما بث ناشطون مقاطع فيديو أظهرت سيارة وفد المراقبين في طريق مغادرتها من جورة الشياح بحمص، بسبب عدم استطاعة الفريق الدخول إلى حي القرابيص، الذي تعرض لإطلاق نار كثيف. وتبدي المعارضة السورية أسفها لاستمرار النظام السوري في مواصلة عملياته العسكرية وعدم التزامه بوقف إطلاق النار، وفق خطة أنان. وقال خليل الحاج صالح، وهو أحد الناطقين الرسميين باسم لجان التنسيق المحلية في سوريا، لـ«الشرق الأوسط»، إنه يتم يوميا رصد عشرات المخالفات من القوات النظامية لبند وقف إطلاق النار وسحب الآليات العسكرية، فضلا عن استمرار النظام السوري في سفك دماء السوريين يوميا. وقال صالح: «نحن ندرك سلفا جوهر آلية تفكير النظام، فهو غير معني بكل هذه المبادرات، ولا نبالغ إذا قلنا بأن إعطاء الفرصة لأي حل سياسي هو بمثابة مهلة إضافية للنظام من أجل مواصلة قتله للمدنيين»، موضحا أن «دخول النظام في الحل السياسي يعني اعترافه بوجود معارضة في سوريا وبالثورة الشعبية». ووصف صالح النظام السوري بأنه «نظام عدمي من الناحيتين الأخلاقية والسياسية، ولا شك لدينا في أنه سيستمر في قتل المدنيين والتضييق على الناشطين بطريقة أو بأخرى». واعتبر أن «عمل النظام يتركز في الوقت الحالي على اكتشاف آلية عمل المراقبين الدوليين من أجل إيجاد صيغة يبقي بموجبها قبضته العسكرية محكمة على المدن السورية المنتفضة، ويظهر في الوقت عينه متعاونا مع المراقبين»، مشددا على أهمية أن «يضع المراقبون آليات مراقبة تتجاوز ألاعيب النظام وتحرجه أمام المجتمع الدولي». وأعرب عن اعتقاده أن «آليات عمل المراقبين الدوليين واستقلاليتهم وحيادهم أهم بكثير من عددهم». وأضاف: «أعتقد أن الخلل الأساسي في عمل المراقبين العرب مرده إلى أن كل مواردهم في التحرك والتنقل وزيارة المناطق كانت مرتبطة بالنظام الذي تحكم في حركتهم وعملهم، من هنا فإن تحديا كبيرا أمام المراقبين الدوليين اليوم بأن ينظروا إلى ما يجري فعلا على الأرض، بعيدا عن أي تأثير أو ضغط». وفي مراجعة سريعة لعدد القتلى الذين سقطوا يوميا منذ بدء تنفيذ خطة أنان، وفق إحصاء «لجان التنسيق»، يتبين أن 101 شخص قتلوا في العاشر من الشهر الحالي. كما سقط تباعا 100 قتيل في 11 الحالي، و22 قتيلا في 12 منه، و13 قتيلا في 13 الحالي، مقابل 27 قتيلا في 14 الحالي، و25 قتيلا في 15 منه، و45 قتيلا في 16 الحالي. وفي السابع عشر من الشهر الحالي، قتل 66 شخصا، تبعهم ستة وأربعون يوم الأربعاء الماضي، ثم ثلاثون قتيلا يوم الخميس الماضي، ليرتفع عدد قتلى يوم الجمعة إلى سبعة وخمسين قتيلا. وانتهى يوم السبت الماضي بمقتل 40 شخصا، مقابل مقتل 13 شخصا يوم الأحد، و80 قتيلا يوم أول من أمس، بينما بلغ عدد قتلى يوم أمس 20 قتيلا في محصلة أولية، ليصل بذلك عدد القتلى إلى 685 قتيلا على الأقل منذ دخول خطة أنان حيز التنفيذ. الشرق الاوسط hgr,hj hgs,vdm jrjg 9 ka'hx hgjr,h hglvhrfdk hg],gddk td plhi< | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 04 / 2012, 46 : 05 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : عمر عبدالجواد المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 04 / 2012, 30 : 11 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : عمر عبدالجواد المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018