05 / 05 / 2008, 51 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ذهبي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 33 | العمر: | 37 | المشاركات: | 1,394 [+] | بمعدل : | 0.23 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 344 | نقاط التقييم: | 12 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام بسم الله الرحمن الرحيم هذه مقالة قرأتها وأثرت بي وأتمنى من الأعضاء قراءتها والتمعن في كلماتها لكاتب في أحد الجرائد في المملكة وكانت تنص على: "في يوم الأربعاء12/11/1426 هـ رحل شيخ جليل، ملك قلوب إخوانه المسلمين بحلاوة صوته وعذوبة إلقائه، شيخ أحبه القاصي والداني ذلك هو الشيخ علي عبدالله جابر إمام المسجد الحرام سابقا. لقد رحلت عنا يا أبا عبدالله، ورحلت قلوبنا معك، إن أنسى لا أنسى يوم تعيينك إماما للمصلين في المسجد الحرام من قبل الملك خالد بن عبدالعزيز رحمة الله وأسكنة فسيح جناته. إن أنسى لا أنسى يوم أن تقدمت بالمصلين إمامافي أطهر بقعة على وجه الأرض. المسجد الحرام للمرة الأولى، لقد كان شهر رمضان آنذاك مشهودا، إشرأبت الأعناق، وشئفت الآذان وخشعت القلوب وأنصت الجميع للقراءة الخالدة التي لم يسبق لها مثيل، وإسترجع الذاكرة،وأتذكر أنه في ليالي شهر رمضان في تلك الفترة الماضية، وبالتحديد عند نقل صلاة التراويح والقيام .......... يتبع إنتظروا التتمة المرة المقبلة إن شاء الله تقبلوا تحياتي إخوكم محب الشيخ علي جابر
,lhj whpf hgw,j hga[d
|
| |