الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طاب الخاطر | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1457 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
01 / 09 / 2011, 25 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمدَ للهِ نحمدُهُ ونستَعينُهُ ونستَغفرُه ، ونعوذُ باللهِ من شرُورِ أنفسِنا وسيئاتِ أعمالنا ، منْ يهدِه اللهُ فلا مضلَّ له ، ومنْ يضللْ فلا هاديَ له ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، وأشهدُ أن محمّداً عَبدُهُ ورسولُهُ ، صلى اللهُ عليه وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلَم .. قال تعالى { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } جاء في تفسير ابن كثير رحمه الله تعالى : هَذَا وَعْد مِنْ اللَّه تَعَالَى لِمَنْ عَمِلَ صَالِحًا وَهُوَ الْعَمَل الْمُتَابِع لِكِتَابِ اللَّه تَعَالَى وَسُنَّة نَبِيّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ ذَكَر أَوْ أُنْثَى مِنْ بَنِي آدَم وَقَلْبه مُؤْمِن بِاَللَّهِ وَرَسُوله وَإِنَّ هَذَا الْعَمَل الْمَأْمُور بِهِ مَشْرُوع مِنْ عِنْد اللَّه بِأَنْ يُحْيِيه اللَّه حَيَاة طَيِّبَة فِي الدُّنْيَا وَأَنْ يَجْزِيه بِأَحْسَن مَا عَمِلَهُ فِي الدَّار الْآخِرَة وَالْحَيَاة الطَّيِّبَة تَشْتَمِل وُجُوه الرَّاحَة مِنْ أَيّ جِهَة كَانَتْ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ اِبْن عَبَّاس وَجَمَاعَة أَنَّهُمْ فَسَّرُوهَا بِالرِّزْقِ الْحَلَال الطَّيِّب وَعَنْ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّهُ فَسَّرَهَا بِالْقَنَاعَةِ وَكَذَا قَالَ اِبْن عَبَّاس وَعِكْرِمَة وَوَهْب بْن مُنَبِّه وَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّهَا هِيَ السَّعَادَة وَقَالَ الْحَسَن وَمُجَاهِد وَقَتَادَة لَا يَطِيب لِأَحَدٍ حَيَاة إِلَّا فِي الْجَنَّة وَقَالَ الضَّحَّاك هِيَ الرِّزْق الْحَلَال وَالْعِبَادَة فِي الدُّنْيَا وَقَالَ الضَّحَّاك أَيْضًا هِيَ الْعَمَل بِالطَّاعَةِ وَالِانْشِرَاح بِهَا وَالصَّحِيح أَنَّ الْحَيَاة الطَّيِّبَة تَشْمَل هَذَا كُلّه كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن يَزِيد حَدَّثَنَا سَعِيد بْن أَبِي أَيُّوب حَدَّثَنِي شُرَحْبِيل بْن أَبِي شَرِيك عَنْ عَبْد الرَّحْمَن الْحُبُلِيّ عَنْ عَبْد اللَّه بْن عُمَر أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ وَرُزِقَ كَفَافًا وَقَنَّعَهُ اللَّه بِمَا آتَاهُ " وَرَوَاهُ مُسْلِم مِنْ حَدِيث عَبْد اللَّه بْن يَزِيد الْمُقْرِي بِهِ وَرَوَى التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ مِنْ حَدِيث أَبِي هَانِئ عَنْ اِبْن عَلِيّ الْجُهَنِيّ عَنْ فَضَالَة بْن عُبَيْد أَنَّهُ سَمِعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول " قَدْ أَفْلَحَ مَنْ هُدِيَ لِلْإِسْلَامِ وَكَانَ عَيْشه كَفَافًا وَقَنَعَ بِهِ " وَقَالَ التِّرْمِذِيّ هَذَا حَدِيث صَحِيح وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا يَزِيد حَدَّثَنَا هَمَّام عَنْ يَحْيَى عَنْ قَتَادَة عَنْ أَنَس بْن مَالِك قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ اللَّه لَا يَظْلِم الْمُؤْمِن حَسَنَة يُعْطَى بِهَا فِي الدُّنْيَا وَيُثَاب عَلَيْهَا فِي الْآخِرَة وَأَمَّا الْكَافِر فَيُطْعَم بِحَسَنَاتِهِ فِي الدُّنْيَا إِذَا أَفْضَى إِلَى الْآخِرَة لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَة يُعْطَى بِهَا خَيْرًا " اِنْفَرَدَ بِإِخْرَاجِهِ مُسْلِم . تفضل هنا الأسباب المعينة على طلب العلم (وسائل التعلم) 1- تقوى الله: قال الله ( تعالى ) ( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا إن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانا ً... ) 2- كثرة الاستغفار والتوبة والدعاء، والانطراح بين يدي الله (تعالى)، وسؤاله العلم النافع والعلم الصالح . 3- ذكر الموت والآخرة، ليعين على شغل الوقت بالنافع . 4- المحافظة على الأوقات، وحسن ترتيبها، والحرص على استغلالها، بحيث يُعطى كل ذي حق حقه، بدون غلو ولا جفاء، وهذا شرط لا يحصل العلم بدونه . 5- ترك الفضول من الكلام والسماع والنظر والخلطة والمنام، والاقتصار على ما تدعو إليه الحاجة والمصلحة من ذلك . 6- الإكثار من قراءة ما ورد في العلم وفضل أهله، وحال السلف في طلبهم للعلم . 7- مخالطة من هم أكثر علماً وفهماً؛ لئلا يقنع الطالب بما حصّل من علم، فيحرص على الاستزادة، وليتجنب العُجْب والغرور . 8- سلوك الوسائل المباشرة للتعلم ، مثل : ملازمة العلماء والمشايخ في المساجد والبيوت، والتلقي عنهم، والتعلم في المدارس، والمعاهد، والجامعات، والقراءة مع الزملاء والأصدقاء وطلاب العلم، وكثرة الاطلاع، والقراءات الخاصة المنتقاة المرتبة، وإعداد البحوث الدقيقة، والاستماع إلى الأشرطة النافعة . مطوية منسقة وجاهزة للطباعة والنشر : تفضل هنا اللَّهُمَّ عَجِّلْ لأُمَّةِ الإِسْلاَمِ بِفَرَجٍ مِنْ عِنْدِكَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ إِنَّهُ قَدْ تَيَقَّنَتْ قُلوبُنَا أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّنَا لاَ نَهْلِكُ وَأَنْتَ مَعَنَا، يَا رَجَاءَنَا فَارْحَمْنَا بِقُدْرَتِكَ عَلَيْنَا، يَا عَظِيمُ يُرْجَى لِكُلِّ أَمْرٍ عَظِيمُ، اكْشِفْ مَا فِي أُمَّةِ حَبِيبِكَ مِنْ غُمَّةٍ، إِنَّكَ بِأَحْوَالِنَا عَلِيمٌ، وَعَلَى خَلاَصِنَا لَقَدِيرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ، فَامْنُنْ عَلينَا بِفَرَجِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ. يَا وَدُودُ يَا وَدُودُ يَا وَدُودُ، يَا ذَا العَرْشِ المَجِيدُ، يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيدُ، نَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ الّذِي لاَ يُرَامُ، وَمُلْكِكَ الّذِي لاَ يُضَامُ، وَنُورِكَ الّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ، يَا مُغِيثُ أَغِثْنَا، يَا مُغِيثُ أَغِثْنَا، يَا مُغِيثُ أَغِثْنَا. اللهم آمين أخوكم ومحبكم في الله طاب الخاطر 1/10/1432هـ a,hg 1432iJ>> l[gm 'hf hgoh'v >> l',dm : `k,f hsjihk fih ;edv lk hgkhs >>!! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02 / 09 / 2011, 32 : 09 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02 / 09 / 2011, 03 : 02 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام تقبل الله منا ومنكم صالح ألأعمال جزاك اللهُ خيراً أكرمك الله وأسعدك في الدارين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 09 / 2011, 33 : 06 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
09 / 09 / 2011, 04 : 10 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياكم ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواكم شاكر ومقدر وجزاكم الله خيرا على التشريف وأسأل الله أن يوفقنا بعد رمضان إلى أحب الأعمال إليه وأن يوفقنا لما يحب ويرضى إنه سميع قريب مجيب ,, اللهم آمين في أمان الله
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16 / 09 / 2011, 28 : 02 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثواكم شاكر ومقدر حضور الجميع وجزاكم الله خيرا وأسأل الله الواحد الأحد الفرد الصمد أن يجعلنا وأياكم من الذاكرين الشاكرين وأن يوفقنا لما يحب ويرضى اللهم آمين في أمان الله فتوى سؤال : أنا شاب محافظ, عندما تراني أو تسمع لي تقول: ما شاء الله, وزادك الله علما. لكن المشكلة تكمن في أني إذا خلوت بنفسي تأتيني أفكار لا تليق بأهل الدين. فكيف يمكنني التخلص من قبح السريرة وخبثها؟ جواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فأسأل الله أن يثبتك على دينه، ويرزقك التقوى في الغيب والشهادة، وزادك الله حرصاً واستشعاراً لما تعاني منه، فهذا بلا شك أول الطريق في إصلاح النفس وإدراك طريق الهاوية؛ عياذاً بالله. عليك بتذكير نفسك في حال الخلوة باستشعار مراقبة الله لك، وهذه درجة الإحسان، أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك. ويقول الشاعر: وإذا خلوت بريبة في ظلمة *** والنفس داعية إلى الطغيان فاستحي من نظر الله وقل *** إن الذي خلق الظلام يراني تذكر أن عظم الذنب يكبر عندما يتلذذ العاصي به، ولا يحس بالهم والضيق لعصيان الله، ولذا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في السبعة الذي يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله "رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه". صحيح البخاري (660)، وصحيح مسلم (1031). أخي ****** اعلم أن الحياة لا تستقر لك، ولن تجد لها لذة، ولا متعة؛ حتى تعلم من نفسك صدق التوجه إلى الله في ظاهرك وباطنك، ثم إن للإنسان الذي ظاهره غير مخبره يظهر عليه علامات، وتبرز له صفات يستشعرها الآخرين، ثم يعيش المرء في صراع مع نفسه، أو يفقد الثقة بنفسه التي هي أساس الدافعة والعطاء في الحياة. وافعل الأسباب الموصلة لكي تلازم الظاهر بالباطن ومنها: - دعاء الله بالثبات وصدق التوجه إليه في كل الأوقات لا سيما في أوقات الإجابة. - الصدقة التي خير دواء لقلبك، فقد روي في الحديث "داووا مرضاكم بالصدقات" أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (3/382) والبيهقي (3/382). - الصداقة الصالحة التي تعينك على فعل الخيرات، وترك المنكرات، وترك فعل ما هو غير نافع ومقبر . - القراءة في سير الصالحين والقصص المؤثرة لها نفع كبير. - سماع الأشرطة في السيارة والمنزل وفي كل مكان ترى أنه مناسب لك. - تذكر أن من صفات المنافقين أنهم يُظهرون غير ما يُبطنون - أعيذك بالله أن تكون منهم-. - البعد عن موطن الريبة ومواطن الشبهات ومواطن الفتن. أسأل الله لك التوفيق والهداية، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.. المصدر الإسلام اليوم . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 09 / 2011, 06 : 05 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام جزاكم الله خير وتقبل الله منا ومنكم ومن الجميع صالح القول والعمل وأسأل الله أن يوفقنا جميعا إلى ما يحب ويرضى وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل ,, اللهم آمين في أمان الله لغض البصر فوائد عديدة وثمرات كثيرة , منها ما يلي 1 . أنه امتثال لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم . 2 . أنه يُورث القلب أُنساً بالله . 3 . أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم إلى القلب . 4 . أنه يُقوّي القلب ويفرحه . 5 . أنه يُكسب القلب نوراً . 6 . أنه يُورث القلب ثباتاً وشجاعةً وقوةً . 7 . أنه يُورث القلب فراسة صادقة . 8 . أنه يسدُّ على الشيطان مدخله إلى القلب . 9 . أنه يُفرِّغ القلب للفكر في مصالحه والاشتغال بها . 10. أنه يُقوّي العقل وينميه . 11. أنه يُخلص القلب من ألآم الحسرة . 12. أنه يُرضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . 13. أنه يُخلص القلب من سكر الشهوة ورقدة الغفلة . 14. أنه يسدُّ على العبد باباً من أبواب جهنم . 15. أنه يفتح للعبد طريق العلم . 16. أنه يُورث محبة الله . 17. أنه يُورث الحكمة . [ ما وصى به لقمان وصى بهِ الأنبياء والصالحون ] فيديو للشيخ المغامسي حفظه الله | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 09 / 2011, 33 : 07 PM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018