أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع شريف حمدان مشاركات 6 المشاهدات 1457  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 16 / 08 / 2011, 43 : 06 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام






والكاظمين الغيظ


وصف الله - تبارك وتعالى - المتقين الذين يستحقون الجنة في قوله - تعالى -:
{وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ
فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ
النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}1؛ فجعل من صفاتهم أنهم يكظمون
الغيظ، ويعفون عمن ظلمهم قال العلامة الشنقيطي - رحمه الله تعالى -: "وقد دلت
هذه الآية على أن كظم الغيط، والعفو عن الناس؛ من صفات أهل الجنة، وكفى بذلك
حثاً على ذلك، ودلَّت أيضاً: على أن ذلك من الإحسان الذي يحب الله المتصفين
به"2، وقال الإمام الطبري - رحمه الله - في قوله: {وَالْكَاظِمِينَ
الْغَيْظَ} يعني: والجارعين الغيظ عند امتلاء نفوسهم منه، يقال منه: "كظم
فلان غيظه" إذا تجرعه، فحفظ نفسه من أن تمضي ما هي قادرة على إمضائه
باستمكانها ممن غاظها، وانتصارها ممن ظلمها، وأصل ذلك من كظم القربة، يقال
منه: "كظمت القربة" إذا ملأتها ماء، و"فلان كظيم ومكظوم" إذا كان ممتلئاً
غماً وحزناً؛ ومنه قول الله - عز وجل -: {وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ
الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ}3 يعني: ممتلئ من الحزن، ومنه قيل لمجاري المياه:
"الكظائم" لامتلائها بالماء؛ ومنه قيل: "أخذت بكظمه" يعني: بمجاري نفسه"4؛
وقال قتادة - رحمه الله -5: "قوم أنفقوا في العسر واليسر، والجهد والرخاء،
فمن استطاع أن يغلب الشر بالخير فليفعل، ولا قوة إلا بالله، فنعمت والله يا
ابن آدم الجرعة تجترعها من صبر وأنت مغيظ وأنت مظلوم"6، وقال القطان : "أي:
الذين يمسكون أنفسهم عن الانتقام مع القدرة عليه؛ ثم أردف - تعالى - بمزية
عظيمة أخرى وهي قوله: {وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ}أي: الذين يتجاوزون عن
ذنوب الناس، ويتركون مؤاخذتهم مع القدرة على ذلك, وتلك منزلة من ضبط النفس،
وملك زمامها؛ قلَّ من يصل إليها, وهي أرقى من كظم الغيظ، إذ ربما كظم المرء
غيظه على الحقد والضغينة فالله - سبحانه وتعالى - يريدنا أن نكظم غيظنا،
ونعفو عن الناس، وننسى إساءتهم"7.
أخي الكريم: ونحن في شهر الجود والإحسان شهر رمضان المبارك ينبغي على من
ابتلي بمن يجهل عليه؛ أن يعفو ويصفح, ويكظم غيظه؛ لينال بذلك الأجر العظيم من
الله - تبارك وتعالى -؛ مستشعراً في ذلك ما أمره الله ورسوله به، وليكن له في
سلفنا الصالح الأسوة والقدوة فقد ذكر الإمام القرطبي - رحمه الله - عن ميمون
بن مهران - رحمه الله -: "أن جاريته جاءت ذات يوم بصحفة فيها مرقة حارة،
وعنده أضياف، فعثرت، فصبت المرقة عليه، فأراد ميمون أن يضربها، فقالت
الجارية: يا مولاي استعمل قول الله - تعالى -: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ}،
قال لها: قد فعلت، فقالت: اعمل بما بعده: {وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ}،
فقال: قد عفوت عنك، فقالت الجارية: {وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}، قال
ميمون: قد أحسنت إليك، فأنت حرة لوجه الله - تعالى -"8.
وإن المتأمل لما ورد في السنة ليجدها ممتلئة بالأحاديث التي تتحدث عن فضل كظم
الغيظ ومنها ما ثبت عن سهل بن معاذ عن أبيه - رضي الله عنهما -: أن رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - قال: ((من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله
- عز وجل - على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيِّره الله من أي الحور العين
شاء))9، وعن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: "ما خُيِّر رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - بين أمرين إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثماً، فإن كان إثماً
كان أبعد الناس منه، وما انتقم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنفسه إلا
أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها"10.
ولعل مشكلاً يقع في الأذهان بما ورد في القرآن من جواز الانتقام ممن اعتدى
والمعاقبة بالمثل، مع ما ورد كذلك في فضل كظم الغيظ، والعفو والصفح مما يوهم
التعارض والاضطراب؛ وقد فصل القول في ذلك العلامة المفسر الإمام الشنقيطي -
رحمه الله تعالى - فقال: "قوله - تعالى -: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ}11الآية, هذه الآية
تدل على طلب الانتقام, وقد أذن الله في الانتقام في آيات كثيرة كقوله - تعالى
-: {وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن
سَبِيلٍ* إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ}12الآية,
وكقوله: {ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ}13الآية, وقوله: {وَالَّذِينَ إِذَا
أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ}14, وقوله: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا}15, وقد جاءت آيات أخر تدل على العفو وترك الانتقام
كقوله: {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}16, وقوله: {وَالْكَاظِمِينَ
الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ}, وقوله: {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ
إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }17, وقوله: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ
بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}18, وكقوله: {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ
الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا}19 والجواب عن هذا بأمرين:
أحدهما: أن الله بيَّن مشروعية الانتقام ثم أرشد إلى أفضلية العفو, ويدل لهذا
قوله - تعالى -: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم
بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ}20, وقوله: {لاَّ
يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ}21,
أذن في الانتقام بقوله:{إِلاَّ مَن ظُلِمَ}22, ثم أرشد إلى العفو بقوله: {إِن
تُبْدُواْ خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ
كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا}23.
الوجه الثاني: أن الانتقام له موضع يحسن فيه, والعفو له موضع كذلك, وإيضاحه
أن من المظالم ما يكون في الصبر عليه انتهاك حرمة الله, ألا ترى أن من غصبت
منه جاريته مثلاً إذا كان الغاصب يزني بها فسكوته وعفوه عن هذه المظلمة قبيح
وضعف وخور, تنتهك به حرمات الله, فالانتقام في مثل هذه الحالة واجب, وعليه
يحمل الأمر{فَاعْتَدُواْ} الآية, أي كما بدأ الكفار بالقتال فقتالهم واجب,
بخلاف من أساء إليه بعض إخوانه من المسلمين بكلام قبيح, ونحو ذلك؛ فعفوه أحسن
وأفضل, وقد قال أبو الطيب المتنبي:

إذا قيل حلم قل فللحلم موضع وحلم الفتى في غير موضعه جهل"24
وقال الألوسي - رحمه الله - في بيان الفرق بين الغضب وكظم الغيظ: "قيل: إن
الغضب يتبعه إرادة الانتقام البتة، ولا كذلك الغيظ، وقيل: الغضب ما يظهر على
الجوارح والبشرة من غير اختيار، والغيظ ليس كذلك، وقيل: هما متلازمان؛ إلا أن
الغضب يصح إسناده إلى الله - تعالى -، والغيظ لا يصح فيه ذلك, والمراد
والمتجرعين للغيظ الممسكين عليه عند امتلاء نفوسهم منه؛ فلا ينقمون ممن يدخل
الضرر عليهم، ولا يبدون له ما يكره، بل يصبرون على ذلك مع قدرتهم على الإنفاذ
والانتقام، وهذا هو الممدوح"25.
نسأل الله - تبارك وتعالى - أن يجعلنا من الكاظمين الغيظ، والعافين عن الناس,
وأن يعيننا على طاعته ورضاه، وأن يجنبنا معصيته, والحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
1 سورة آل عمران (133-134).

2 أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن (27/235).
3 سورة يوسف (84).
4 تفسير الطبري (7/214).
5 سورة آل عمران (133-134).
6 تفسير الطبري (7/215).
7 تفسير القطان (1/222).
8 تفسير القرطبي (4/207).
9 رواه أبو داود في سننه برقم (4777)؛ والترمذي برقم (2021) وقال:حديث حسن
غريب، ورواه برقم (2493) وابن ماجة برقم (4136)؛ وأحمد في المسند برقم
(15675) وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن ؛ وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجة
برقم (3375)؛ وصححه في صحيح الترمذي برقم (2026).

10 رواه البخاري في صحيحه برقم (3367)؛ ومسلم برقم (2327).
11 سورة البقرة (194).
12 سورة الشورى (41-42).
13 سورة الحج (60).
14 سورة الشورى (39).
15 سورة الشورى (40).
16 سورة الحجر (85).
17 سورة الشورى (43).
18 سورة الأعراف (199).
19 سورة الفرقان (63).
20 سورة النحل (126).
21 سورة النساء (148).
22 سورة النساء (148).
23 سورة النساء (149).
24 دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب (1/12).
25 تفسير الألوسي (3/218).
اللهم اغفر لكاتبها وناقلها,وقارئها واهلهم وذريتهم واحشرهم معا سيد المرسلين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


,hg;h/ldk hgyd/










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 16 / 08 / 2011, 58 : 03 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد منير
اللقب:
مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد منير


البيانات
التسجيل: 16 / 09 / 2010
العضوية: 38770
العمر: 45
المشاركات: 13,856 [+]
بمعدل : 2.67 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1559
نقاط التقييم: 23
محمد منير is on a distinguished road
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38770
عدد المشاركات : 13,856
بمعدل : 2.67 يوميا
عدد المواضيع : 6965
عدد الردود : 6891
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد منير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد منير   رد مع اقتباس
قديم 17 / 08 / 2011, 12 : 12 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.65 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6801
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 17 / 08 / 2011, 56 : 12 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,329 [+]
بمعدل : 31.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19377
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,329
بمعدل : 31.10 يوميا
عدد المواضيع : 94884
عدد الردود : 96445
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد منير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
اخي ******
محمد منير









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 17 / 08 / 2011, 57 : 12 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نصر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
اخي ******
الغالي
ابو حبيبه









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 17 / 08 / 2011, 32 : 01 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
m_aloraby
اللقب:
عضو ملتقى فضي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 16 / 08 / 2010
العضوية: 37500
العمر: 33
المشاركات: 973 [+]
بمعدل : 0.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 271
نقاط التقييم: 12
m_aloraby is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
m_aloraby غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
اللهم اغفر لكاتبها وناقلها,وقارئها واهلهم وذريتهم واحشرهم معا سيد المرسلين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


اللهم اجعلنا من الذين ينفقون في السراء والضراء . واجعلنا من الذين يكظمون غيظهم . واجعلنا من العافين عن الناس .. واجعلنا يارب من المحسنين ..

موضوع جميل جزاك الله كل خير









عرض البوم صور m_aloraby   رد مع اقتباس
قديم 16 / 09 / 2011, 59 : 05 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m_aloraby نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اللهم اغفر لكاتبها وناقلها,وقارئها واهلهم وذريتهم واحشرهم معا سيد المرسلين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


اللهم اجعلنا من الذين ينفقون في السراء والضراء . واجعلنا من الذين يكظمون غيظهم . واجعلنا من العافين عن الناس .. واجعلنا يارب من المحسنين ..

موضوع جميل جزاك الله كل خير
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
اخي ******
الغالي









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018