الإهداءات | |
ملتقى علوم القراءات والتجويد يختص بتبيان احكام التجويد ... وشروحات لعلوم القراءات الصحيحة والمتواترة ... ودروس القرآن الكريم . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | شريف حمدان | مشاركات | 6 | المشاهدات | 1795 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
28 / 09 / 2010, 35 : 06 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إنّ وأنّ من حيث كسر الهمزة وفتحها لعل من ناقلة القول أن ثمة مواضع لكسر الهمزة وأخرى توجب فتحها، ونوجزها فيما يلي : أولا : مواضع الكسر : ـ الابتداء: نحو " إنا أعطيناك الكوثر " . الكوثر 1 ـ أول الصلة: نحو " وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء " . القصص 76 ـ أول الصفة : نحو " مررت برجل إنه فاضل " . ـ أول الجملة الحالية : نحو " كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون " . الأنفال 5 ـ أول الجملة المضاف إليها ما يختص بالجمل ، نحو " جلست حيث إن زيدا " . ـ قبل اللام المعلقة : نحو " والله يعلم إنك لرسوله " . المنافقون 1 ـ بعد القول : نحو " قال : إنى عبد الله " . مريم 30 ـ أن تقع خبرا عن اسم عين : نحو " زيد إنه فاضل " . ـ جوابا للقسم : نحو " حم والكتاب المبين إنا انزلناه " . الدخان 1 : 3 ثانيا ـ مواضع الفتح : ـ أن تقع فاعلا : نحو " أو لم يكفهم أنا أنزلناه " . العنكبوت 51 ـ أن تقع نائبا عن الفاعل : نحو " أوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن " . هود 36 و" أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن " . الجن 1 ـ أن تقع مفعولا لغيرالقول : نحو " ولا تخافون أنكم أشركتم بالله " . الأنعام 81 ـ أن تقع مبتدأ : نحو " ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة " فصلت 39 ـ أن تقع خبرا : نحو " اعتقادي أنك فاضل " . ـ أن تقع في موضع جر : نحو " ذلك بأن الله هو الحق " الحج 6 ونحو " إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون " الذاريات 23 ـ أن تقع تابعا : نحو " وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم " الأنفال 7 ثالثا : ما يجوز فيه الكسر والفتح : ـ بعد إذا الفجائية : نحو " خرجت فإذا إن زيدا بالباب " بكسر الهمزة وفتحها ـ بعد الفاء الجزائية : نحو " من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فإنه غفور رحيم " الأنعام 54 . بكسر الهمزة وفتحها . ـ في نحو : " أول قولي إنى أحمد الله " . بكسر الهمزة وفتحها ـ مواضع الكسر في قراءة حفص : ثمة مواضع كثيرة لـ (إنّ) قرئت بكسر الهمزة وفتحها، والكسر قراءة حفص، ونذكر منها هذه النماذج : ـ إني لكم : في "ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إنى لكم نذير مبين) هود 25، والكسر على الاستئناف والابتداء الذي يأتي بعد القول؛ لأن في الإرسال معنى القول، أو القول محذوف، والأصل (فقال : إني)، وهذا كثير مستعمل في القرآن وكلام العرب، ومنه قوله (الملائكة يدخلون عليهم من كل باب: سلام عليكم)، ومن ثم رجح بعض العلماء قراءة الكسر؛ لأنه على الأصل في وقوعه بعض القول المضاف إلى القائل؛ إذ إنه مخبر عن نفسه، تقول: "قال زيد: " إني نذير لكم " ولا تقول: "قال زيد: أنه نذير لكم" . ـ وإنّ الله : في (ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضي أمرا فإنما يقول له كن فيكون وإن الله ربى وربكم فاعبدوه) مريم 36، والكسر على الابتداء والاستئناف، ويؤكد هذا أنها في مصحف ابن مسعود من غير واو ، وحذف الواو يقتضي الكسر على الاستئناف. ـ إنى أنا : في (فلما آتاها نودي يا موسي إني أنا ربك) طه 12، والكسر على الاستئناف، ومن ثم فليس لها موضع من الإعراب، وقيل: على إضمار القول ، وإذا كان كذلك ففي موضع نصب مقول القول. ـ إن هذه : في (كلوا من الطيبات وأعملوا صالحا إنى بما تعملون عليم وأن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون) المؤمنون 52 والكسر على الاستئناف وعلى الابتداء؛ حيث إن الكلام قد تم عند قوله: (عليم) ثم استأنف فكسر، ومن ثم فالواو ابتدائية . ـ مواضع الفتح في قراءة حفص : مما جاء مفتوح الهمزة في قراءة حفص ، مكسورها في قراءات أخرى : ـ أنه من عمل .. فإنه غفور: في (كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فإنه غفور رحيم) الأنعام 54، والفتح دلالته أنه أعمل الكتابة في الأولى، وجعل الثانية معطوفة عليها ، والمعنى (كتب ربكم على نفسه الرحمة بأنه من عمل ..) فلما أسقط الخافض وصل الفعل إلى " أن " فعمل فيها الفتح . ـ أن الله مع المؤمنين : في (ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين وإن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين) الأنفال 19، وفي التحليل للفتح ذكر العلماء أنه رد على (أن الله موهن) ، وقيل: عطفا على موضع (لو كثرت)، كأنه قال: لكثرتها ولأن الله مع المؤمنين، ويكون موضع (أنّ) النصب على هذا القول ، والفتح يؤدي إلى ارتباط الكلام بعضه ببعض وانتظامه، ومن ثم فهو حسن. ـ أنك لا : في قوله (إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى) طه 119، والفتح عطف على المصدر المنسبك من (ألا تجوع) أي أن لك انتفاء جوعك وانتفاء ظمئك . ـ أنه تعالى .. أنا منا المسلمون : في اثني عشر موضعا من سورة الجن ، في آيات متوالية من 3 : 14، وفي تعليل الفتح ذكر العلماء أنه عطف على قوله: (أنه استمع ..) ، وقيل: عطف على المضمر في (آمنا به)، وذكر مكي أن العطف على الضمير المجرور من غير إعادة الخافض فيه قبح، والعطف على (أنّ) أجود لكثرة حذف حرف الجر مع (أنّ) ، والمعنى في فتح (أنّ) عطفا على الهاء أتم وأبين منه إذا عطفت على (أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن) ، وهذا رأي مقبول لو كان الكلام كله عل نسق واحد، والفاعل فيه واحد، وربما فطن أبو حيان إلى ذلك؛ حيث ذكر أن بعض مواضع أن لا يحسن فيها العطف على (آمنا به) ، ولعل من تلك المواضع (أنا لمسنا السماء)، وما فطن إليه أو حيان سبق إليه الفراء؛ إذ يقول: "فتحت أن لوقوع الإيمان علها، وأنت تجد الإيمان بحسن في بعض ما فتح دون بعض فلا يمنعك ذلك من إمضائهن على الفتح" ، فالفراء يرى أن الفتح في بعض المواضع لا يناسب الإيمان بيد أنه لا ضير في الفتح سيرا على سنن واحد. أضف إلى هذا أن الفتح ربما يؤدى إلى إحداث انسجام وتوافق موسيقى داخل الآيات، فضلا عن أنه يجعل الكلام كله مرتبطا بعضه ببعض، كأنه إخبار لحدث واحد، يوجب على القارئ قراءة كل الآيات حتى يتم فهمه. ـ أنا صببنا: في قوله (فلينظر الإنسان إلى طعامه أنا صببنا الماء صبا) عبس 25، ودلالة الفتح هنا أنه بدل اشتمال من الطعام؛ لأن انصباب الماء واشتقاق الأرض سبب لحدوث الطعام . ـ إنْ الخفيفة .. وبعض دلالاتها: من دلالات " إن " المكسورة الساكنة أنها تكون مخففة من الثقيلة، وتكون نافية، ويعرض الباحث مجموعة من النماذج لهاتين الدلاتين من الآيات التي تنوعت قراءتها؛ لنرى مدى أثرها في التركيب ، ومدى موافقة قراءة حفص لقواعد النحويين إزاء هاتين الدلالتين لـ(إن). أولا : إنْ المخفّفة من الثقيلة : ونلمسها في موضع واحد في قوله تعالى: (إن هذان لساحران) طه 63، حيث قرئ بتخفيف (إن) و(هذان) بالألف وبتشديد (إن) و(هذان) بالألف أيضا، وبتشديد (إن) و(هذين) بالياء، والأولى قراءة حفص ، وأفاض العلماء في تعليل كل قراءة وتخريجها ولن يعرض الباحث لتلك التعليلات، فحسبه الإشارة إلى مراجعها ، وإنما يعرض لتحليل قراءة حفص وقراءته بـ(إن) مكسورة ساكنة، و(إنْ) هذه إذا خففت بطل عملها عند الكوفيين، ويجوز الإعمال عند البصريين والإهمال أكثر، وتدخل اللام على خبرها فرقا بينها وبين (إن) النافية ، ولذا نرى أن الإهمال هو اللغة الفصحى، وأن الإعمال لغة فصيحة، وعلى اللغة الفصحى جاءت قراءة حفص، ولعل هذا مما جعلها تنال ترجيح العلماء، يقول مكي: "والذي خفف اجتمع له موافقة الخط وصحة الإعراب، وقال القرطبي عنها: "سلمت من مخالفة المصحف ومن فساد الإعراب"، أما البناء الدمياطي يصفها بأنها أوضح القراءات . ثانيـا : إنْ النافيــة : هذه تأتي للنفي بمعنى (مـا)، وغالبا ما تكون في أسلوب قصر، كما في (إنْ الكافرون إلا في ضلال)، غير أن مثل هذا المثال لا خلاف على قراءته، إنما يقع الخلاف إذا كان في التركيب الحرفان (إنْ .. لما)، حيث يقرأ (لما) بالتشديد وبالتخفيف ولكليهما أثـر على دلالة (إنْ) الساكنة، ولمزيد من التأكيد نعرض عدة نماذج لهذه الظاهرة مما تنوعت قراءته : ـ " إن كل لما جميع لدينا مخضرون " يس 32 ـ " إن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا " الزخرف 35 ـ " إن كل نفس لما عليها حافظ " الطارق 4 قرئت (لمـا) في هذه الآيات بالتشديد والتخفيف، والتشديد قراءة حفص ، ودلالة (إنْ) الخفيفة مع (لما) النفي، و(لما) بمعنى (إلا) ، فالتركيب جمع بين أداتي نفي واستثناء يفيدان معنى القصر، ودلالة القصر المزيد من التوكيد لمعنى الجملة أو توكيد الربط بين المبتدأ والخبر. وأسلوب القصر هذا يستعمل في موقفين: الأول موقف الإنكار من المخاطب، واستعماله هنا استعمال ظاهر ـ كما يقول البلاغيون ـ أما الثاني فموقف التسليم والاعتقاد من المخاطب، لكنه ينزل منزلة المنكر تأكيدا، ويسعى البلاغيون إلى استعماله هنا استعمالا في غير الظاهر ، فإذا ما نظرنا للآيات وجدناها جمعت بين الموقفين؛ ففي توجيهها للمسلمين استعمال في غير الظاهر، وفي خطابها للكافرين استعمال ظاهر؛ لأنهم منكرون، وربما يذكرنا هذا التحليل بنظرية (النظم) عند عبد القاهر الخاصة بأسلوب القرآن القائم على الاختيار والتأليف . وبعد فقد تبين للباحث أن قراءة حفص قد جمعت بين كسر (إن) وفتحها في مواضع كثيرة، ودلالة الكسر غالبا القطع والابتداء والاستئناف، فتؤثر الكسر حينما تريد قطع ما قبل إن عما بعدها، أما إذا أرادت أن تربط بين ما قبل (إن) بما بعدها فتحت؛ لأن الفتح دلالته ارتباط الكلام بعضه ببعض؛ ليسير على سياق واحد والمعنى مرتبط بعضه ببعض. كذلك تبين أن قراءة حفص قد جاءت على اللغة الفصحى، حيث وافقت القاعدة العامة للنحاة الخاصة بـ(إن) المخففة من الثقيلة، فالقاعدة الإهمال، وعليه قراءة حفص وكذلك (إن) النافية مع (لما) حينما تكون بمعنى (إلا). وربما كان هذا مما ساعد على نشرها وشيوعها في مختلف الأقطار الإسلامية ـ مواضع الكسر في قراءة حفص : ثمة مواضع كثيرة لـ (إنّ) قرئت بكسر الهمزة وفتحها، والكسر قراءة حفص، ونذكر منها هذه النماذج : ـ إني لكم : في "ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إنى لكم نذير مبين) هود /25 والكسر على الاستئناف والابتداء الذي يأتي بعد القول؛ لأن في الإرسال معنى القول، أو القول محذوف، والأصل (فقال : إني)، وهذا كثير مستعمل في القرآن وكلام العرب، ومنه قوله (الملائكة يدخلون عليهم من كل باب: سلام عليكم)، ومن ثم رجح بعض العلماء قراءة الكسر؛ لأنه على الأصل في وقوعه بعد القول المضاف إلى القائل؛ إذ إنه مخبر عن نفسه، تقول: "قال زيد: " إني نذير لكم " ولا تقول: "قال زيد: أنه نذير لكم" . ( هنا وافقه ورش على الكسر ) ولابد من الإشارة أنه لا يجوز تفضيل قراءة على أخرى إذا كانتا متواترتين ، وإنما يجوز التوجيه من حيث اللغة والمعنى . ـ وإنّ الله : في (ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضي أمرا فإنما يقول له كن فيكون وإن الله ربى وربكم فاعبدوه) مريم 36، والكسر على الابتداء والاستئناف ويؤكد هذا أنها في مصحف ابن مسعود من غير واو ، وحذف الواو يقتضي الكسر على الاستئناف. ( هنا خالفه ورش ففتح الهمزة ، والفتح على عطفه على { أوصاني } أي أوصاني بالصلاة والزكاة ، وبأن الله ربي وربكم ويجوز أن تفتح { أن } على إضمار اللام ، أي : ولأن الله ربي وربكم ) ـ إنى أنا : في (فلما آتاها نودي يا موسي إني أنا ربك) طه /12 والكسر على الاستئناف، ومن ثم فليس لها موضع من الإعراب، وقيل: على إضمار القول ، وإذا كان كذلك ففي موضع نصب مقول القول. ( هنا وافقه فكسر ) ـ إن هذه : في (كلوا من الطيبات وأعملوا صالحا إنى بما تعملون عليم وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون) المؤمنون /52 والكسر على الاستئناف وعلى الابتداء؛ حيث إن الكلام قد تم عند قوله: (عليم) ثم استأنف فكسر، ومن ثم فالواو ابتدائية . ( هنا خالفه فقرأ بفتح الهمزة على تقدير حذف اللام ، أي ولأن هذه أمتكم ، على { أن} في موضع نصب لحذف الخافض ). Yk~ ,Hk~ lk pde ;sv hgil.m ,tjpih grvhxm ptw | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28 / 09 / 2010, 05 : 01 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28 / 09 / 2010, 54 : 08 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد بارك الله فيك أخي الكريم نفع الله بك الإسلاموالمسلمين وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30 / 09 / 2010, 43 : 01 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد ((تقبل الله منا ومنكم صالح ألأعمال)) بارك الله فيك وجزاك الله خيراً أللـهـم إغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر.. وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار.. و أدخـلـهـم الـفـردوس ألأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن .. وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـاباً فـي الـدنـيـا والآخـرة .. ووالدينا ومن له حق علينا ألــلـهــم آمـــــــيــــــــن. . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 11 / 2010, 31 : 04 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 11 / 2010, 32 : 04 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 11 / 2010, 33 : 04 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
وشرفت بمروركم اخي ****** ابوالقاسم | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018