29 / 11 / 2009, 42 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 09 / 08 / 2009 | العضوية: | 26028 | العمر: | 69 | المشاركات: | 10,740 [+] | بمعدل : | 1.93 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1261 | نقاط التقييم: | 24 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى تجديد الوضوء هل هو أفضل, أو الاعتكاف في مسجد, أو قراءة القرآن, أو تصلي السنة, أيهما أولى في هذه الأمور قبل إقامة الصلاة؟ تجديد الوضوء مستحب إذا كان قد توضأ سابقاً إذا جدد فهو أفضل ولا يلزمه تجدد الوضوء, والسنة أن يتقدم إلى الصلاة والجلوس في المسجد ينتظر الصلاة فيه خير عظيم, وإذا سمي اعتكاف فلا بأس؛ لأن اللبث في المسجد يسمى اعتكاف إذا نوى اعتكافاً عند انتظاره الصلاة أو الجلوس في المسجد يقرأ هذه قربة إلى الله-جل وعلا- فالمؤمن يتقرب إلى الله بما شرع فإذا قصد مسجد أن يقرأ فيه ويتعبد, ويصلي ونواه اعتكافا سواء ساعة أو ساعتين, أو يوم, أو يومين كله لا بأس, ولكن عليه أن يحافظ على الصلاة في جماعة في أوقاتها, ويحذر التخلف عن ذلك، وإذا أراد تجديد الوضوء إذا توضأ للظهر وأراد أن يجدد للعصر أو المغرب هذا أفضل, وإن صلى بالوضوء السابق فلا حرج. الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ.
Htqg hgHulhg rfg H]hx hgwghm >
|
| |