17 / 05 / 2009, 25 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 41 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام تدهور حالة الحكيم الصحية وأحمدي نجاد يزوره في المستشفى بطهران أضيف في :16 - 5 - 2009 اكد مصدر اعلامي مطلع تدهور حالة عبد العزيز الحكيم الصحية وتم نقله بشكل فوري الى طهران للعلاج وهناك زاره الرئيس الايراني احمدي نجاد في المستشفى وخصص له طاقم طبي لعلاجه وجاء في بيان رسمي ايراني ان احمدي نجاد زاره عبد العزيز في احد مستشفيات طهران وكان عبد العزيز الحكيم دعا قادة الائتلاف الشيعي إلى العمل من اجل إعادة تفعيل الائتلاف؛ للتهيؤ للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة. وحث الحكيم وبوجه خاص نوري المالكي، رئيس الوزراء وزعيم حزب الدعوة، وهو أحد أحزاب الائتلاف على التعاون الجاد؛ لإعادة بناء الائتلاف الموحد. وتأتي دعوة الحكيم بعد النتائج السلبية، التي حققها حزبه في الانتخابات المحلية الماضية، التي لم يستطع فيها الفوز بعدد كاف من الأصوات، تؤهله للسيطرة على مجالس المحافظات، وبالذات الجنوبية، وذلك على النقيض من الانتخابات السابقة في عام 2005، التي تمكن الحزب من حصد أغلبية الأصوات فيها، وبالتالي بسط هيمنته على المجالس المحلية للعديد من المحافظات الجنوبية ذات الأغلبية الشيعية بالإضافة إلى بغداد. وكان الائتلاف الذي يسمى بالائتلاف الشيعي بسبب احتوائه لبعض القوى والأحزاب الشيعية قد فاز بالانتخابات البرلمانية الماضية، وبفارق كبير عن باقي الكتل، وهو ما أهله لتشكيل حكومة برئاسة المالكي، لكن الائتلاف سرعان ما بدت عليه علامات التفكك والتصدع بسبب الخلافات بين كتله، وكثرة الانتقادات التي وجهت للأسلوب الطائفي، الذي هيمن على تشكيله، وتمثلت أولى علامات التفكك بانسحاب حزب الفضيلة من الائتلاف، تبعه انسحاب التيار الصدري، الذي يرأسه مقتدى الصدر في عام 2007. ومثلت الانتخابات المحلية، التي جرت بداية العام الحالي، الضربة القاسمة للائتلاف، بعد أن قررت جميع كتله المشاركة فيها بقوائم مستقلة، وعلى عكس المالكي الذي استطاع أن يحقق نتائج كبيرة والفوز بالانتخابات، لم يتمكن المجلس الأعلى من تحقيق نتائج تمكنه من أن يكون ندا وشريكا في تأسيس مجالس المحافظات، وأرجع الكثيرون خسارة المجلس الأعلى إلى تراجع شعبيته
j]i,v phgm hgp;dl hgwpdm ,Hpl]d k[h] d.,vi td hglsjatn f'ivhk
|
| |