![]() | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 0 | المشاهدات | 725 | ![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام مرات عديدة كتبت عن التعاون الاسرائيلي الايراني ، ومرات عديدة قلت ان العداء الايراني لاسرائيل ضرب من الوهم والخداع والضحك على العرب السذج واحدد العرب لان بقية الدنيا كلها تعرف ، واود القول هنا ان سياسة ايران تخص ايران وهي لا تهمني الا بمقدار ما تعنيه من اضرار تلحقها بالعراق وبالعرب وان لا جديد في علاقة النظام الايراني باسرائيل اذ سبق لي ان كتبت عنها الكثير وارفقت كتاباتي بالوثائق والادلة ، والعراقيون لهم تجارب تاريخية مع عداء الحكومات الايرانية التي لم تمثل يوما للشعوب الايرانية الا كوابيس جبروت وطاغوت وبطش وقمع وانتهاكات اعراض وسلب امول وغمط حقوق، ولم تمثل للعراقيين الا قوى تدميرية احتلالية منذ تدمير بابل وايام كورش السود حتى ايام خميني الاسود وامتداتها تحت جناح السفاك خامنئي ، كما ان في فمي ماء من اخوة عرب سحبوا البساط من تحت اقدامنا حين احتضنوا احلام الصهاينة واعترفوا بكيانهم وافتتحوا سفارات لهم وبنو جسور علاقات من كل لون حتى المصاهرة وزواج المتعة والمسيار والزواج الافتراضي ، ما يلقمني حجرا اذا عبت على ايران علاقتها باسرائيل ، ولكن ما يدفعني للحديث عن هذه العلاقات هو هذا العواء الايراني كل يوم بانهاء وجود اسرائيل ومحوها من الخارطة الذي ربما يصدقه بعض العرب او يريد ان يصدقه بعضهم في غياب الخطاب العربي المدافع عن حقوق الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين والمصريين والاردنيين وبقية العرب في الارض والماء والكرامة والاعتبار، هذا الامر يجعلني في حل مما فعله ابناء قومي المنبوذون من ديوان العرب ويطلق لساني في تبيان الحقيقة لمن ضرب اخماسا باسداس في عالم الوهم ، فالدبابة والطائرة والصاروخ والبارجة الايرانية لا يمكن ان تستههدف الا العرب وايران ليست عدوة لاسرائيل ونجاد وخامنئي ومن لف لفهم يكذبون ، والمظهر شيء والحقيقة والواقع شيء اخر ، ايران لم تنشر خلاياها النائمة في اسرائيل ،وانما نشرتها في دول الخليج وعمان وبقية دول الوطن العربي وهي تشن حربا مستدامة على اليمن وتحرك عملاءها لتفتيت السودان على وفق ايقاعات المشروع الصهيوني وهي موجودة في تونس والجزائر والمغرب والصومال ونيجيريا ومصر وليبيا وما دعمها للاسلاميين في فلسطين وحزب الله في لبنان الا اوراق ضغط من اجل تقاسم الغنائم في عملية بلقنة الشرق الاوسط والوطن العربي الممقبلة لامحالة ، ولن اطيل كثيرا في هذه المقدمات التي باتت متلازمات لابد منها عند الحديث عن علاقة النظام الايراني باسرائيل ، والان نتساءل مع العديدين ممن اطلعوا على حقيقة قيام الشركات الاعلامية الاسرائيلية بنشر وتعميم الخطاب الايراني في المنطقة العربية ، ماذا يقول اصحاب الهوى الايراني والمتخاذلين امام عمائم ابليس من ديار العرب ؟؟ وكيف يفسرون او يبررون او ينظرون لهذه الوقائع ؟؟ ((لماذا تستضيف شركة اتصالات إسرائيلية عددا من القنوات الإيرانية الطائفية الموجهة لشيعة العراق والخليج العربي خاصة؟؟ معلومات خطيرة فعلا ياليتنا نجد اجاباتها في برانيات المراجع وديوانيات الساسة الهائمين جوى بانسام طهران الخمينية الصهيونية ؟؟ لو بحثت عن شركة اتصالات الأقمار الصناعية المستضيفة لعدد من القنوات الطائفية التي تلبس رداء التشيع وتتظاهر بالولاء لآل البيت، وشيعة آل البيت الأطهار منهم براء، وتنشد المقتل وردات اللطم بالزناجيل وسيوف وقامات التطبير صباح مساء،.. فسوف تأتيك المفاجأة عندما تكتشف أن الشركة المستضيفة لهذه القنوات هي شركة إسرائيلية تبث من فلسطين المحتلة..!! كل ما عليك أن تفعله هو زيارة الموقع: http://www.satage.com/en/Channels/ArabicChannels.php وسوف تكتشف أنها شركة وهي المسؤولة عن بث RRSat القنوات التالية : 1. قناة فدك 2. قناة الامام الحسين 3. قناة العالمية 4. قناة آل البيت 5. قناة الأنوار 6. قناة الغدير وتشاهدون في الصورة كلمة RR sat والظاهرة تحت أسم القناة في الصورة الملتقطة لقناة فدك أثناء البث.. فمن هي شركة RRSat ؟ كل ما عليك أن تفعله هو أن تذهب لموقعها: www.rrsat.com ثم اذهب الى فقرة اتصل بنا، ستجد أن هذه الشركة مقرها إسرائيل، نعم .. إنها شركة إتصالات إسرائيلية خاصة لرجل الاعمال اليهودي David Rive ، وهي واحدة من أكبر 100 شركة في إسرائيل..! فما هو القاسم المشترك ياترى بين المشروع الصهيوني والمشروع الطائفي؟؟ وهل يستضيف الصهاينة هذه القنوات حبا بالحسين وآل البيت.. أم أن هناك مشروعا صهيونيا إيرانيا مشتركا لتمزيق الأمة العربية والاسلامية من خلال نشر قنوات اللطم والنواح وإثارة الأحقاد والمطالبة بالثارات؟؟)) لقد كان اهم دعائم قيام واستمرار وجود الكيان الصهيوني هو الاعلام ، ولهذا سيطرت المؤسسات الصهيونية وبخاصة المؤسسات المالية التي يبرع فيها الصهاينة واجداهم هم الذين اخترعوا الربا ، على المؤسسات الاعلامية في اميركا واوربا والان في روسيا ، فهل يتولى هؤلاء ترويج الخطاب الايراني ضد وجود كيانهم ؟؟ بذريعة ان القوانين الليبرالية تسمح ؟؟ حدث العاقل بما لايصدق فان صدق فلا عقل له ، ان المشروع الطائفي الايراني في المنطقة لا يختلف عن المشروع الصهيوني بل يتطابق معه الا بالثوب المظهري فان ما يرتديه المشروع الايراني اشد خطورة بسبب تمكنه من المخادعة والتمويه والتستر باستار تمنحه الافضلية للنفاذ بين صفوفنا ، واخيرا .. ثوب الرياء يشف عما تحته فاذا ارتديت فانت عار . hgfdq hghdvhkd td hgphqkm hghsvhzdgdm ?? | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
![]() |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018