وتتوالى حصرياتنا النادرة التى لم تذع من قبل والتى لن تجدها أخى القارئ الا هنا بموقع أهل العلم موعدنا اليوم مع الشيخ/ راغب مصطفى غلوش - الأحزاب والشمس مسجلة عام 1998 أسرع وحمل قبل أن تندم بصراحة تلاوة جميلة جدا جدا جدا

[رفعـت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وتتوالى حصرياتنا النادرة التى لم تذع من قبل والتى لن تجدها أخى القارئ الا هنا بموقع أهل العلم
وموعدنا اليوم مع تلاوة نادرة جدا جدا جدا تلاوة فضيلة الشيخ /راغب مصطفى غلوش - وماتيسر له من سورتى الأحزاب والشمس - فى الاحتفال بشهر ربيع الأول من مسجد السيدة زينب بالقاهرة - الأحد 4ربيع الأول 1419هـ- 28يونيه 1998م

راغب مصطفى غلوش - الأحزاب والشمس - الاحتفال بشهر ربيع الأول من مسجد السيدة زينب بالقاهرة - الأحد 4ربيع الأول 1419هـ- 28يونيه 1998م - تلاوة جميلة جدا.

رابط آخر للتحميل

راغب مصطفى غلوش - الأحزاب والشمس - الاحتفال بشهر ربيع الأول من مسجد السيدة زينب بالقاهرة - الأحد 4ربيع الأول 1419هـ- 28يونيه 1998م - تلاوة جميلة جدا.mp3

---

,jj,hgn pwvdhjkh hgkh]vm hgjn gl j`u lk rfg ,hgjn gk j[]ih Hon hgrhvz hgh ikh fl,ru Hig hgugl l,u]kh hgd,l lu hgadoL vhyf lw'tn yg,a - hgHp.hf ,hgals ls[gm uhl 1998 Hsvu ,plg rfg Hk jk]l fwvhpm jgh,m [ldgm []h []h []h

[شريف حمدان]

****** الغالي

الاستاذ رفعت





كل عام وانتم بخير

[ابو قاسم الكبيسي]

جزاكـــَ اللهُ خيـــرًا
أللـهـم إغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..
وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس ألأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابًا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا..
أللهــمَ آمـيـــــــــــــن. .

[رفعـت]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حمدان

	****** الغالي الاستاذ رفعت كل عام وانتم بخير

شكرا لكم أخى الأستاذ/ عبدالجواد

[رفعـت]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو قاسم الكبيسي

	جزاكـــَ اللهُ خيـــرًا أللـهـم إغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر.. وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار.. و أدخـلـهـم الـفـردوس ألأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن .. وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابًا فـي الـدنـيـا والآخـرة .. ووالدينا ومن له حق علينا.. أللهــمَ آمـيـــــــــــــن. .

شكرا لكم أخى أبوقاسم