ايها الرئيس اوباما ادعوك الى الاسلام - ملتقى أهل العلم
أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات
دكتور محمد فخر الدين الرماديرَوَى أَبُو قَتَادَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" .. وَصَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ ، سَنَةٍ قَبْلَهَا مَاضِيَةٍ وَسَنَةٍ بَعْدَهَا مُسْتَقْبَلَةٍ ".        دكتور محمد فخر الدين الرمادي.. يُسْتَحَبُّ لِغَيْرِ الْحَاجِّ أَنْ يَصُومَ يَوْمَ عَرَفَةَ ..        دكتور محمد فخر الدين الرماديعيد الأضحى المبارك .. الجمعة : 06 من يونيو 2025م        دكتور محمد فخر الدين الرماديوقفة عرفات ..الخميس : 09 ذو الحجة 1446 هــ ~ الموافق : 05 من يونيو 2025 م        دكتور محمد فخر الدين الرماديغرة ذي الحجة العام الهجري 1446 ..        دكتور محمد فخر الدين الرماديالتهنئة بالعيد من الأمور المباحة!        دكتور محمد فخر الدين الرماديعن أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ ڪَــ صيَامِ الدَّهْرِ» [رواه مسلم في "صحيحه"].        دكتور محمد فخر الدين الرماديذكر الشيخ الرملي الكبير في فتاواه: "لم يصح في شهر رجب صلاة مخصوصة تختص به، والأحاديث المروية في فضل صلاة الرغائب في أول جمعة من شهر رجب كذب باطل، وهذه الصلاة بدعة عند جمهور العلماء، وقد ذكرها بعض أعيان العلماء المتأخرين، وإنما لم يذكرها المتقدمون; لأنها أحدثت بعدهم، وأول ما ظهرت بعد...        دكتور محمد فخر الدين الرمادي« ليلةُ الإسراء لم يأتِ في أرجحيةِ العمل فيها حديث صحيح ولا ضعيف، ولذلك لم يعيّنها النبي ﷺ« . .        دكتور محمد فخر الدين الرماديالأيام ليست متساوية في نظر الإنسان .. فهناك يوم مولد.. يصاحبه فرح وسرور.. وهناك يوم موت ووفاة يرافقه حزن ودموع!        


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: فضل يوم عرفة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: اللغة العربية أصل اللغات كلها كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: إصدارات الشيخ الدكتور عبد الرحمن الحمين ... (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / السيد سعيد ، وماتيسر له من آخر الحشر والضحى والشرح والتين (آخر رد :رفعـت)       :: حصريا : احتفال وزارة الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1444هـ من مسجد السيدة نفيسة رضى الله عنها وأرضاها (آخر رد :رفعـت)       :: تلاوة نادرة جدا تذاع لأول مرة لفضيلة الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القصص - الزريقى 24-8-2006. (آخر رد :رفعـت)       :: نور التقوى وظلمات المعاصي في ضوء الكتاب والسنة كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : احتفالات إذاعة القرآن الكريم بليالى ذى الحجة 1446هـ - 2025م (آخر رد :رفعـت)       :: قصة الذبيح من ولد الخليل! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: التنبيهات السنية على الهفوات العقدية في بعض الكتب العلمية ...الدكتور محمد الخميس (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع سعيد عيسى مشاركات 2 المشاهدات 1000  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 15 / 07 / 2009, 52 : 12 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
سعيد عيسى
اللقب:
عضو ملتقى
الرتبة


البيانات
التسجيل: 27 / 10 / 2008
العضوية: 13729
المشاركات: 23 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 205
نقاط التقييم: 12
سعيد عيسى is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
سعيد عيسى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
ايها الرئيس أوباما : أدعوك إلى الإسلام
منقول من مجلة التوحيد الاسلاميه
بقلم رئيس التحرير
جمال سعد حاتم
الحمد لله الذي جعلنا خير أمةٍ أخرجت للناس، سبحانه وبحمده خصَّنا بشريعةٍ لا يعتريها عوجٌ ولا التباس، وبعد
فهذه رسالة موجهة إلى الرئيس الأميركي رئيس أكبر دولة على سطح المعمورة، وأتأسي في ذلك برسائل رسول الله إلى ملوك الفرس والروم، وذلك من خلال مجلة التوحيد الدعوية لسان حال جماعة أنصار السنة المحمدية التي تدعوا إلى الله تعالى بالموعظة الحسنة
فخامة الرئيس باراك أوباما

بداية لقد وفقتم في خطابكم الذي نجح في كسب ود الكثير من المسلمين والعرب، وقد أحسنتم حينما أعدتم للأذهان أحقاب التصالح بين العالمين الإسلامي والغربي عبر المدوَّن من تاريخيها، وفي هذا المقام لا يَسَعُنا إلاَّ التساؤل عن دوافع الحرب الحديثة التي جردها الغرب لاحتلال العراق بعد أن باح بها مفكرون أمريكيون مرموقون يوم قالوا إن النفط والموارد لا الديمقراطية المزيفة وحقوق الإنسان، كانت وراء الاكتساح الدموي للعراق، الذي وصفتموه في خطابكم «بحرب الاختيار» لا حرب الاضطرار، وهي حربٌ سيذكرها الصغار قبل الكبار لما شاهدوا فيها من دمار، وذاقوا بسببها ذل الانكسار
ولم تكن الدوافع أيضاً هي الديمقراطية وحقوق الإنسان في أفغانستان وباكستان والسودان ودارفور ومن قبلها البوسنة والهرسك، وحرب الإبادة الصهيونية ضد الفلسطينيين
فخامة الرئيس باراك أوباما

لقد أحسنتم حينما أطلقتم بلسماً يُدَاوي الجراح لَمَّا أعلنتم من جامعة القاهرة قلب العروبة والإسلام أن لانِيَّة للولايات المتحدة في الاحتفاظ بقواعد عسكرية في أرض العرب المسلمين، وأن تصدير الديمقراطية الأمريكية قد عفا عليه الزمن، واحترامكم لأسلوب الشعوب في ممارسَتها للديمقراطية وفق ما تتبناه من تراث وتقليد
وما من شك أن تناولكم للقضية الفلسطينية والإشارة إلى معاناة الفلسطينيين وتوقهم إلى وطن قومي بالتوازي مع ذكركم لمحرقة اليهود في أوروبا، مع العلم أن العرب لم يكونوا طرفًا في محرقة اليهود، وإنما أردتم إحداث التوازن عندما تحدثتم عن قضية الفلسطينيين الذين هم بلا وطن، واليهود المغتصبين لأرض فلسطين وتأكيد إيمان الولايات المتحدة بإقامة الدولتين، مع العلم أن سابقكم جورج بوش الابن قد أعلنها مرتين أنه لن ينتهي عام كذا إلاَّ وتكون الدولة الفلسطينية قد أقيمت بجوار دولة إسرائيل، لذا فإن الأفعال يا فخامة الرئيس هي التي ستفصل بين عصور مضت وعصر جديد نأمل فيه خيراً كثيراً
فخامة الرئيس باراك أوباما

إن الضربة المؤلمة التي وجهتموها إلى قطاعات من المثقفين الذين يسمون أنفسهم «ليبراليين، وتنويريين» ، ولا هَمَّ لهم إلاَّ مهاجمة حجاب المسلمات ومحاربته بكل الوسائل، والربط بينه وبين التخلف، وانتشار التطرف الديني، فقد اعطيتموهم درساً لا يُنسى، بل كشفتم تخلفهم وديكتاتوريتهم، وعدم إيمانهم بحقوق المرأة التي يتشدقون بها، ومما قلتموه بالنص «لا يمكن فصل الحرية في أمريكا عن حرية إقامة الشعائر الدينية، وأيضاً السبب وراء خوض الحكومة الأمريكية إجراءات المقاضاة من أجل صون حق النساء والفتيات في ارتداء الحجاب ومعاقبة من يتجرأ على حرمانهن من ذلك الحق» وقلتم في موضع آخر «إنه من الأهمية بمكان أن تمتنع البلدان الغربية عن وضع العقبات أمام المواطنين المسلمين لمنعهم من التعبير عن دينهم الذي يعتبرونه مناسباً، فعلى سبيل المثال عن طريق فرض الثياب التي ينبغي على المرأة المسلمة أن ترتديها، إننا ببساطة لا نستطيع التظاهر بالليبرالية عن طريق التستر على معاداة أي دين»
وقلتم أيضاً «أرفض الرأي الذي يعبر عنه البعض في الغرب، ويعتبر المرأة التي تختار غطاءً لشعرها أقل شأناً من غيرها»
فخامة الرئيس

وقلتم في خطابكم «يجب أن يتم بذل جهود مستديمة للاستماع إلى بعضنا البعض، وللتعلم من بعضنا البعض الاحترام المتبادل، والبحث عن أرضية مشتركة، وينص القرآن الكريم على ما يلي «اتقوا الله وكونوا مع الصادقين» وهذا ما سوف أحاول بما في وسعي أن أفعله وأن أقول الحقيقة بكل تواضع أمام المهمة التي نحن بصددها اعتقاداً مني أن المصالح المشتركة بيننا كبشر هي أقوى بكثير من القوى الفاصلة بيننا
يعود جزء من اعتقادي هذا إلى تجربتي الشخصية أنني مسيحي بينما كان والدي من أسرة كينية تشمل أجيالاً من المسلمين، ولما كنت صبياً قضيت عدة سنوات في أندونسيا، واستمعت إلى الآذان ساعات الفجر والمغرب، ولما كنت شاباً عملت في المجتمعات المحلية بمدينة شيكاغو حيث وجد الكثير من المسلمين في عقيدتهم روح الكرامة والسلام، إنني أدرك بحكم دراستي للتاريخ أن الحضارة مدينة للإسلام الذي حمل معه في أماكن مثل جامعة الأزهر نور العلم عبر قرون عدة، الأمر الذي مَهَّد الطريق أمام النهضة الأوروبية وعصر التنوير
وواصلتم خطابكم قائلين ونجد روح الابتكار الذي ساد المجتمعات الإسلامية وراء تطوير علم الجبر وكذلك البوصلة المغناطيسية وأدوات الملاحة وفن الطباعة بالإضافة إلى انتشار الأمراض وتوفير العلاج المناسب لها حصلنا بفضل الثقافة الإسلامية على أروقة عظيمة وقمم عالية الارتفاع وكذلك على أشعار وفن الخط الراقي، وأظهر الإسلام على مدى التاريخ قلباً وقالباً الفرص كاملة في التسامح الديني والمساواة ما بين الأعراق» أ هـ
فخامة الرئيس باراك أوباما

إذا كنتم قد قرأتم تاريخ المسلمين وتعرفتم عليه وعرفتم فضل الإسلام على كل الحضارات السابقة التي نهلت من الحضارة الإسلامية منهلاً عظيمًا، وعشتم بين المسلمين عن قرب شديد وفي بيت تربيتم فيه بين أبٍ مسلم وأسرة لها صلة بالإسلام، وبين ما يقارب العشرة ملايين مسلم يعيشون في أمريكا، ومليار ونصف المليار مسلم في العالم ؛ يقودك ذلك إلى القراءة في سيرة النبي محمد للتعرف أكثر على الإسلام
الدنيا في شريعة المسلمين
فخامة الرئيس باراك أوباما

إن الدنيا في شريعة المسلمين دار اختبار وبلاء، فإنها مزرعة للآخرة، يزرع الناس فيها اليوم ليقطفوا غداً في الآخرة، قال تعالى «الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُور» الملك ، وهي صائرة إلى فناء وزوال قال تعالى «كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَام» الرحمن وعمر الدنيا في جنب الآخرة قليل قال تعالى «وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ » الرعد
وفي سنة نبي الإسلام محمد أنه «اضطجع على حصير فأثر في جنبه فقيل له ألا نأتيك بشيء يقيك منه؟ فقال ما لي وللدنيا؟ إنما أنا والدنيا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها» البخاري
وقد وصف قرآننا الذي أنزله رب العالمين إلى رسول الإنسانية الدنيا كزهرة نضرة تسحر الألباب، وتستهوي القلوب، ثم لا تلبث إلا برهة حتى تذبل وتتلاشى تلك النضرة وتحطمها الرياح كأنها لم تكن، هذا مثل الدنيا؛ زهرة فتانة تخدع وتغري، فإذا أقبلت عليها النفوس وتعلقت بها الألباب زوت أيامها واستحالت نضرتها إلى هشيم، قال الله تعالى «وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً» الكهف
إن هذا التصوير البليغ يبين ويجلي حقيقة الدنيا في ميزان الإسلام كي لا يصبح الناس عبيداً لها تستهويهم خضرتها ويؤثرونها على نعيم الآخرة
فخامة الرئيس باراك أوباما

أنتم قريبون من الحق، وإنه من خلال معايشتكم أهلكم من المسلمين، حيث كان والدك مسلماً فقد تعرفتم على الإسلام عن قرب وعرفتم حقيقته وسماحته وقيادته الحكيمة لشئون الدنيا،مع العلم سيادة الرئيس أن الإسلام لا يلغي رئاسة، ولا يبطل قيادة، ولا يتجاهل موهبة، ولا يصادر ملكية، بل خيار الناس قبل الإسلام خيارهم بعده، وهو يحرص على إنزال الناس منازلهم
لذا فإني أدعوكم للاقتراب أكثر من الإسلام والتعرف على كتابه المنزل من لدن حكيم عليم، وسنة نبيه سيد المرسلين ، خاصة وقد ازدان خطابكم بالشواهد من هذا الكتاب العزيز، والذي ينص بين آياته بقوله « قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ »
ولقد استجاب النجاشي وكان ملكًا على الحبشة لهذا النداء القرآني، وكان صادقًا في حبه للإسلام والمسلمين؛ بإحسانه جوارهم وعدم ظلمهم
وقد أشرتم في خطابكم إلى التزام الصدق مما يجعل تشابهًا عظيمًا في خصال الخير بينك وبين النجاشي الذي ظل ملكًا حتى لقي الله تعالى الملك
فخامة الرئيس باراك أوباما

لقد وصف النبي محمد الملك النجاشي بأنه ملك لا يُظلم عنده أحد، وقد كان النجاشي كما قيل عنه ؛ استضاف المسلمين، وأحسن جوارهم، وقال لهم أنتم أحرار في أرضي، من سبكم غرم
فإذا قلنا بعد سماع خطابكم وقراءته أن فخامتكم أوصيتم العالم بالتزام هذه الخصال الحميدة التي كان عليها النجاشي، وأنصفتم الإسلام وحضارته وأهله كما فعل النجاشي، فهل تكملون المسيرة التي انتهى إليها ذلك الملك العادل؟
هذا ما نأمله ونرجوه، والله الهادى إلى سواء السبيل

hdih hgvzds h,fhlh h]u,; hgn hghsghl










عرض البوم صور سعيد عيسى   رد مع اقتباس
قديم 15 / 07 / 2009, 24 : 01 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.45 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2277
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سعيد عيسى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

أعلم أخي الفاضل أن امريكا سياستها سياسة البنتاكون وليست سياسة رئيس واعلم بأن اللولبي الصهيوني يسطر على مجريات الامور في بلد الطغاة والظالمين ابناء القردة والخنازير ولاتكفي عدة كلمات منمقة أختيرت بدقة وبعناية لتضمد جراح المسلمين في العراق وفلسطين وافغانستان والشيشان وفي أغلب البلدان الاسلامية الغير خاضعة لأمريكا
قال تعالى (( لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ))
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما حن أعجمي على عربي قط ورب الكعبة )) لم أجد تخريج للحديث
وأعلم أخي الفاضل إنها وجهة نظري الخاصة
أللهم يامنزل الكتاب ويامسخر السحاب وياهازم الاحزاب
أللهم أهزم الامريكان ودمرهم
أللهم لاترفع لهم في ارضنا الاسلامية رايه وأجعلهم لمن خلفهم أية
أللهم أرنا فيهم يوما اسودا كيوم عاد وثمود
أللهم أحصهم عددا وإقتلهم بددا ولاتغادر منهم أحدا
أللهم أنصر الاسلام والمسلمين وإكسر الكفر والكافرين واعلي كلمتي الحق والدين المبين
أللهم أنصر المجاهدين في كل مكان يارب العالمين


بارك الله فيك أخي ******

سعيد عيسى
اللـهـم اغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..


وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
واجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا
الــلـهــم آمـــــــيــــــــن. .









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
قديم 15 / 07 / 2009, 43 : 11 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 42
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سعيد عيسى المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
افتراضي

باختصار شديد : امريكا يحكمها مؤسسات وليس رئيس اوباما او غيره !!!
نسأل الله ان يهدي اهل الضلال والكفر اينما حلوا ورحلوا .. اللهم آمين .









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
-->
-->

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط
-->

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018


-->