21 / 10 / 2011, 08 : 02 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.60 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1564 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تأييد أزهرى لتحريم التصويت لفلول الوطنى فى انتخابات الشعب والشورى.. الفتوى: كل من يصوت لصالحهم خائن لوطنه.. والشافعى: ضرورة إقصاء من تورط فى إفساد الحياة السياسية بمصر الخميس، 20 أكتوبر 2011 - 21:52 مشيخة الازهر كتب لؤى على أفتى الشيخ عمر أحمد سطوحى الأمين العام للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر بحرمة انتخاب أو التصويت لكل من كان عضواً بالحزب الوطنى فى الانتخابات القادمة لمجلسى الشعب والشورى. وأوضح الشيخ سطوحى فى فتواه، أنه لا يجوز لأى مصرى غيور على دينه ووطنه ويحب مصر أن يصوت لأمثال هؤلاء، خاصة لمن أثبتت التحقيقات والقضاء أنهم أفسدوا الحياة السياسية، وأظهروا مصر أمام العالم بصورة سيئة، خاصة إذا سمح لهم بالدخول والترشح، لأنهم لن ينسوا ما حدث لهم وكمن فى نفوسهم حب الانتقام والانتصار للنفس مما بدر من الشعب ضدهم. وأضاف الأمين العام للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر، أن كل من يصوت لصالحهم يعد خائناً لوطنه حتى أن أظهروا الحب لمصر، فهذا خداع وغش ومكر وتقيا يريدون الوصول بها إلى أهدافهم التى يخططون لها، فعلى الشعب أن ينتبه لكل ذلك، وأن يلتزم بقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يلدغ المؤمن من جرح مرتين". وأشار إلى أن هناك الشرفاء فى مصر من هم أعظم منهم خلقا وأحسن أمانة يمثلون هذا البلد وينوبون عن الشعب فى قضاء حوائج الناس بعد أن ثبت عجز السابقين فى تحقيق مطالب الشعب بعد أن أخذوا أصواتهم خلسة وخداعاً. من جانبه، أيد الدكتور حسن الشافعى، رئيس المكتب الفنى لشيخ الأزهر، ضرورة إقصاء من تورط فى إفساد الحياة السياسية بمصر من العمل السياسى، مشيراً أنه يجب استبعادهم، لأننا نريد حياة بريئة من الفساد والإفساد. وأكد الشافعى، أن هذا ليس تقييداً للحرية الشخصية، موضحاً أن هذا ليس منعاً باتاً، لكنه منع مؤقت لضمان عدم اعتداء الفلول على انتصارات الشعب والعودة بنا إلى الرجعية الماضية. وأضاف، أنه غير قانونى ولكنه من المهتمين والمشاركين فى الثورة والفلول بحكم هيمنتهم على بعض مناطق الريف تحديداً واحتكارهم للكثير من الخدمات الرسمية بالدولة يملكون بعض التأثير على جماهير الريف والمدن الإقليمية فليس بدعاً أن نحمى الثورة من بقايا الرجعية من النظام البائد. وقال إن كل الثورات فى العالم تحمى نفسها بقرارات وإجراءات تضمن لها إقامة المجتمع الجديد والسلطة الجديد فليس طبيعياً أن يشارك أعضاء الحزب الوطنى الذى احتكر الحياة السياسية وألغته محكمة القضاء الإدارى ليس من الطبيعى أن يمارس أعضاؤه السلطة فى ظل الثورة وإلا فهذا يمثل تناقضاً كيف يقوم البناء الجديد بأيد أنصار العهد القديم "هذا لعمرى فى القياس غريب". من جانبه، قال الدكتور محمود مهنا عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن العصبيات والقبليات لها وضع فى هذا الموضع وليس هناك انتماء لحزب معين ولكن الانتماء كل الانتماء لابن القبيلة وابن العائلة والبقاء للأصلح وأن الصوت يجب أن يعطى لمستحقه بشرط أن يكون مواطناً صالحاً غير مدان من القضاء ولا يصاحبه شيئاً من الفساد أما إذا كان مفسداً، فإنه لو حتى لو كان منضماً للحزب الهاشمى، فلا يصح لنا أن نعطيه إطلاقاً حتى لو كان أخاك أو أباك، مشيراً أن الأحزاب أفسدت الحياة السياسية قبل ثورة 52 وسوف تفسد ثورة 25 يناير لأن الأحزاب وصلت تقريبا 87 حزباً، وهذا كله مضر إذا تعددت الشيع والجماعات فلابد أن يصاب الوطن. اليوم السابع
jHdd] H.ivn gjpvdl hgjw,dj gtg,g hg,'kn tn hkjohfhj hgauf ,hga,vn>> hgtj,n: ;g lk dw,j gwhgpil ohzk g,'ki>> ,hgahtun: qv,vm Yrwhx lk j,v' tn Ytsh] hgpdhm hgsdhsdm flwv
|
| |