عرض مشاركة واحدة
قديم 28 / 01 / 2014, 36 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,714 [+]
بمعدل : 30.26 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19422
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى السيرة النبويه




احبتي في الله



ذكر الأسباب الموجبة للسير إلى مكة
وذكر فتح مكة في شهر رمضان سنة ثمان
أسماء من أمر الرسول بقتلهم وسبب ذلك ‏:‏



وكانت له قينتان ‏:
‏ فرتنى وصاحبتها ،
وكانتا تغنيان بهجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتلهما معه ‏.‏

والحويرث بن نقيذ بن وهب بن عبد بن قصي ،
وكان ممن يؤذيه بمكة ‏.‏

قال ابن هشام ‏:‏
وكان العباس بن عبدالمطلب حمل فاطمة وأم كلثوم ،
ابنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة يريد بهما المدينة ،
فنخس بهما الحويرث بن نقيذ ، فرمى بهما إلى الأرض ‏.‏

قال ابن إسحاق ومقيس بن حبابة ‏:‏
وإنما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
بقتله لقتل الأنصاري الذي كان قتل أخاه خطأ ،
ورجوعه إلى قريش مشركاً ‏.‏

وسارة ،
مولاة لبعض بني عبدالمطلب ‏.‏
وعكرمة بن أبي جهل ‏.‏

وكانت سارة ممن يؤذيه بمكة ؛
فأما عكرمة فهرب إلى اليمن ،
وأسلمت امرأته أم حكيم بنت الحارث بن هشام ،
فاستأمنت له من رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فأمنه ،
فخرجت في طلبه إلى اليمن ،
حتى أتت به رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فأسلم ‏.‏

وأما عبدالله بن خطل ،
فقتله سعيد بن حريث المخزومي وأبو برزة الأسلمي ،
اشتركا في دمه ‏.‏

وأما مقيس بن حبابة فقتله نميلة بن عبدالله ،
رجل من قومه ،
فقالت أخت مقيس في قتله ‏:‏

لعمري لقد أخزى نميلة رهطه * وفجع أضياف الشتاء بمقيس

فلله عينا من رأى مثل مقيس * إذا النفساء أصبحت لم تخرس

وأما قينتا ابن خطل فقتلت إحداهما ،
وهربت الأخرى ،
حتى استؤمن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ،
فأمنها ‏.‏

وأما سارة فاستؤمن لها فأمنها ،
ثم بقيت حتى أوطأها رجل من الناس فرساً في زمن عمر بن الخطاب بالأبطح فقتلها ‏.‏

وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب ‏.‏


ولا تنسونا بصالح الدعاء




`;v hgHsfhf hgl,[fm ggsdv Ygn l;m ,`;v tjp l;m td aiv vlqhk skm elhk= Hslhx lk Hlv hgvs,g frjgil ,sff `g; ‏:‏‏‏‏‏










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس