[شريف حمدان]

رويترز
قال مقاتلون من المعارضة السورية، إنهم زرعوا قنابل داخل مقر قيادة الأركان العامة للجيش السوري، في وسط دمشق، اليوم الأحد، في الوقت الذي سوت فيه قوات الرئيس بشار الأسد منازل بالأرض، في مناطق بالعاصمة تدعم الانتفاضة.

وذكر التلفزيون الرسمي السوري، أن أربعة أشخاص أصيبوا في هجوم وصفه بـ«إرهابي» على مجمع الأركان العامة في حي أبو رمانة شديد التحصين؛ حيث أودى تفجير آخر بحياة أربعة من كبار مساعدي الأسد قبل شهرين.

وقال لواء «أحفاد الرسول» التابع للجيش السوري الحر المعارض، في بيان بثه عبر تسجيل مصور: "إن العملية استهدفت ضباطًا في جيش الأسد، الذي كان يخطط ويعطي الأوامر لارتكاب «مذابح» ضد الشعب السوري."

---

lrhjg, hgluhvqm dt[v,k lrvWh gg[da hgs,vd td ]lar