[أم مالك الأزدية]

وعليك من الله سلاماً لا ينقطع حتى يوم التنادي
سلام الله عليك يا أبا الوليد ما مال ظل وأستقام
أخي الذي به أفخر
لو كنت أعلم بمكانكم هذا لما توانيت في الرفقه
فمثلكم والله يستحق اللحاق به والسير بأخر ركابهم
ألتقيت بأبو ديم وسامر ومسلم وسند الجميلي
وطمئنني أبو ديم على الشبكة
وتقفيت أخبار أبو عادل ومسالم
ولا يزال البحث عن البقية قائم
وقاصرة الطرف بلغتني بموقع أبو البراء
وستسجل معنا هنا أم عمارة هل تذكرونها

ولدي الغالي
بربك هل حنان هي حنان صاحبتنا؟
يا لفرحتي بكم
فالشاهد أننا تغربنا بعدكم ولاقينا مالاقينا وتحملنا
ولكننا على العهد باقون وكما عهدتمونا لم نتغير
نقتحم عليهم مواقعهم ومتى ما وجدنا فيها الخلل
أوسعناهم جلدا بلا هواده فإما أهتدوا وإما شردوا بنا
ولا يزال مسلسل ركائب الخير والتي من تلك الشبكة ومن بين أياديكم كان إنطلاقها بعد تأسيسها
قائماً على نفس المنهج ونفس المنوال
غير أننا نفتقد الصحبة الطيبة والتي فقدناها بفقدكم
فالحمد لله الذي هدانا إليكم
أنصبوا خيامي فلن أبرح المكان
المهم أفتوني في أمر حنان