|
سؤال وجوابه الاخوة المشرفين والأخوات المشرفات الأفاضل والاخوة الأعضاء والأخوات العضوات أحيكم بتحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد رأيت كثيراً منا من يقول على انسان متوفى انتقل إلى رحمة الله او نقول المرحوم او المغفور له الله سبحانه وتعالى بيده الرحمة والمغفرة كما بيده كل شيء وهو على كل شيء قدير فنقول انتقل الى رحمة الله باذنه تعالى او ان شاء الله أو فما رأيكم ان كان عندكم افتاء بهذا ولكم جزيل الشكر؟ |
رد: سؤال وجوابه السؤال: ما حكم إطلاق كلمة المرحوم أو المغفور له على الميت ؟ الجواب: أرى لا بأس بذلك تفاؤلا كالدعاء كما يقال غفر الله له، فهو مغفورٌ له بواسطة دعاء إخوانه المسلمين، وليس في ذلك جزمٌ ولا تزكيةٌ. المفتي سماحة الشيح عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ـ رحمه الله ـ. </B></I> |
رد: سؤال وجوابه السلام عليكم واذا كان مصير كل امرئ في الآخرة هو من الغيب المستحيل ادراكه في الدنيا، فانه من الحماقة بمكان ان يعلق احد الدعاء بالرحمة والعفو على مشيئة الله تعالى، وفي الحديث الصحيح يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت وارحمني إن شئت، ولكن ليقل: اللهم اغفر لي وارحمني.. وليعزم المسألة”. واعتقد انه لذلك اطلق الناس على الميت صفة (المرحوم) أو (المغفور له) وهما جملتان لا تفيدان - بالضرورة- الرحمة او المغفرة المقطوع بها جزماً وحتماً، لان ذلك من الغيب، ولكن فيهما حذف بلاغي، يفهم من الكلام العربي بالضرورة وتقديره: المدعو له بالرحمة او المسؤول له الرحمة وذلك في قولنا: المرحوم. بارك الله فيكي اختي الكريمة يارب ارحمنا وارحم والدينا وللمسلمين |
رد: سؤال وجوابه اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعف عنها وتقبلها برضاك وألحقها بصالح أهل قربك يارب العالمين |
رد: سؤال وجوابه بارك الله فيكم جميعا |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
