![]() |
روائع الطنطاوي (11) روائع الطنطاوي (11) إنَّ مُشكلاتِ البيتِ هيِّنةٌ سخيفةٌ، ولكنَّها إن استفحَلَتْ نغَّصَتْ العيشَ، وسوَّدَتْ وجهَ الدُّنيا، ولم ينفَعْ معها مُلْكٌ ولا مالٌ. [في سبيل الإصلاح ص٢٩٦]. كان أجملَ صفتينِ عند العرَبِ، يتَّصفُ بهما الرَّجلُ: الشَّجاعةُ والكرمُ. [رجال من التاريخ ص ٤٠٦]. النَّفْسُ البشريَّةُ مفطورةٌ على ابتغاءِ اللَّذَّةِ، وقصدِ الرَّاحةِ، وتركِ العَناءِ. [مع النَّاس ص ٢٢٦]. إنَّ النُّفوسَ فُطِرَت على العمَلِ ابتغاءَ المنفعةِ. [مع النَّاس ص ٢٠٤]. الأجلُ محدودٌ، لا يدفَعُه - إذا حضَر - حَذَرٌ، ولا يضُرُّ - إن امتَدَّ - خطَرٌ. [صور وخواطر ص١٧٠]. فيا أيُّها الواقعونَ في الضِّيقِ، الذين يعيشون الشَّدائدَ، الذين يقاسُونَ المصائبَ ويتحمَّلونَ الآلامَ، لا تيئَسُوا مِن رَوحِ اللهِ. [ذكريات علي الطنطاوي ٣٧١/٢]. تقويةُ الجُسومِ بالصِّحَّةِ، وتنويرُ العقولِ بالعِلمِ، وتهذيبُ النُّفوسِ بالدِّينِ... هذا هو الأساسُ في صرحِ الإصلاحِ. [مقالات في كلمات ٢ /١٢٢]. أمَّا محمَّدٌ فكانت عظَمتُه عالميَّةً في مَداها، وكانت شاملةً في موضوعاتِها. [تعريف عام بدين الإسلام ص٢١٧]. |
رد: روائع الطنطاوي (11) |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي